اليكم الجزء الثاني من القصة :::::: ومع ذلك لم أصل إلى اليأس وذهبت إلى المدرسة ورأيتها وهي تنزل من السيارة في الصباح
ورأيتها وهي تصعد إلى السيارة بعد الخروج من المدرسة .... وعندما رأيتها فإذا هي شابة جميلة جداً ورشاقتها وجسمها لا يوصفان ....
بحيث وصل بي الحال لا أنام الليل ألا وخيالها ينام جنبي ولا أستيقظ في الصباح ألا وخيالها يقول لي صباح الخير وبقيت صورتها لا تفارق
عقلي.... وأستمرينا على هذه المكالمات تقريباً يومياً من منتصف الليل إلى الصباح بحيث أخبرتني عن تفاصيل كثيرة في حياتها .... وفي
أحد الأيام قالت لدي سر ويجب أن أخبرك به وهو في غاية الأهمية ولم يعلم به أحد أبداً وعندما بدأت بالكلام بدئت بالبكاء وأنا مشدود لسماع هذا الخبر وسوف انقل الكلام عنها وبلسانها: تقول هذا الكلام
قبل خمسة سنين ( 1985 وكان عمري ثلاثة عشر سنة ) أن والدي ( وهو أكبر سناً من أمي بستة سنوات ) كان يعمل سائق على خط خارجي لذلك
يتطلب منه البقاء خارج الدار لعدة أيام وباستمرار وكلما يسافر يتصل بعمي الصغير ( وهو أصغر من والدي بعشر سنوات ) لكي
يأتي وينام عندنا لكي يسد حاجة البيت بغياب والدي ... وبدأت أرى أمي تهتم بنفسها كثيراً
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้