اليكم الجزء الثالث من القصة ( تكملة الجزء الأول والثاني ) المنشور في يوم امس ... وفي أحد الأيام قالت لي غداً أمي وعمي سوف
يذهبون إلى بيت خالتي ويبقون هناك ثلاثة أيام... قلت : هذا كلام جميل .. قالت : ماذا تقصد بذلك.. قلت: هذه الفرصة الذهبية التي
أنتظرها لكي أراك ونقضي ليله جميله لن ننساها في بيتكم .... طبعا رفضت أول الأمر ولكن بإصراري الشديد
وحاجتها لي مثل حاجتي لها جعلها تتردد وتتحجج .... وقالت : أخواني وخواتي موجودين بالبيت ... قلت : نحن يوميا نسهر بالهاتف ولا أحد
يسمعنا أما أخوانك ليس صعباً بوجود حبوب النوم ... وعلى طول وافقت وقالت أنا سوف أضع الحبوب المنومة في الشربت أو الشاي
وأشربهم بعد العشاء وسوف أتصل بك بالتلفون عندما ينامون وثم بعد ذلك تأتي .... وتم الاتفاق وغلقنا الهاتف وذهبنا ونمنا وأنا
أتأمل الليلة القادمة ( علما بأني فكرت بالسلبيات كثيرا ) ولكن شوقي لرؤيتها وتحقيق ولو جزء من الذي نفعله بالتلفون دفعني للموافقة للذهاب لها ومهما تكون السلبيات.... وجاءت الليلة
الثانية وأنا جالس وأنتظر قرب سماعة الهاتف وأسأل نفسي ماذا أفعل لو تعطل هاتفي أو هاتفهم بهذه اللحظة.... وفي كل لحظة ارفع سماعة الهاتف لكي أتأكد من عدم تعطل الهاتف إلى أن وصلت الساعة إلى منتصف الليل تقريبا
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้