ويسلك بهدوء ولمم، ويصل إلى معادن الشهوة بطوله فيرضيها، ويعبر على العلة فلا ينكيها. وأما القصير الرقيق، فشيئ لا يخطر ببال أحد
منا، ولا يصلح إلا للمتشّبه بنا ، الذين لا يقدرون على مانقدر نحن عليه. وسألته: (.....) القضبان أصناف من المقادير تعرفونها في
هيئة كبرها وصغرها، وأي المقادير منه أعجب إليكم وألزم لشهوتكم؟ فقال: نعم، لها مقادير نعرفها، فالنهاية في صغرها هو أن يكون طوله ست أصابع، بأصابع صاحبه، وهذا مما لاخير فيه، ولا فرج عنده،
والذي فوق هذا أن يكون تسع أصابع ، والذي فوق هذا هو المتمتع به أن يكون إثنا عشر إصبعا، وهو الذي يمكن استعماله كل من كان منا قد شرب من مسقانا. والخارج عن كل حد، المتجاوز كل وصف، فهو
أن يكون ستة عشر إصبعا، وهو الذي لا يطيقه إلا كل رئيس، مذكور ، حليف ، ممارس ، ولا يمكن أن يستعمله منا كل أحد ، وإنما يستعمله
منا من يشكو الثقل جنبه، واسترخاء شرجه ، وبعد فهمه .وما أنعته عندنا في المدح، وأوقعه في المحبّة، وأشفاه للعلة، وأبلغه للعلاج ، وألذه للنفس وألومه ، المراد في كل وقت ، هو ماغلظ منه وزاد
امتلاؤه ووفر عرضه ، وثخن جسمه ، وكان ما التّف عليه عند قبضة رؤوس الأنامل وكل ما لا تلتف عليه الأنامل عند قبضها عليه ، لزيادة امتلاءه ووفر عظمه، فهم أزيد في فضله وأبلغ في مدحه
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้