وفي لحظة تفكير وشرود الذهن و.... و.... و... وفي لحظة ظلام رن الهاتف ولم أسمع ألا كلمتين وهي تقول ( ألو تعال )....... وقفزت
وقمت مثل الغزال وذهبت إلى بيتهم وعند وصولي وحسب الاتفاق السابق بيننا بأن أدخل من الباب الخلفي لأني سوف أجده مفتوح قليلاً وفعلاً وجدت الباب مفتوح ودخلت إلى الحديقة وبقلبي جزء من الخوف ولكن
عندما رأيتها واقفة خلف الباب الثاني وتشاور لي بصوت هامس ( تعال ) ذهب كل الخوف وتحول إلى اشتياق واندفاع وتقدمت نحو الباب الثاني ومسكتني من يدي وأدخلتني إلى غرفة الضيوف وهنا بدأت
النظر أليها وإذا بفتاة في ليلة زفافها من ناحية الجمال والعطر وملابس النوم إذ ترتدي سيت نوم برتقالي اللون وخفيف وقصير المهم قالت اجلس وفعلاً جلست وذهبت إلى داخل البيت لكي تتفقد الأحوال
بالبيت ورجعت وقالت هدووووووووء والكل في نوم عميق وجلست أمامي من الجهة المقابلة وتكلمنا قليلاً ثم قلت لها تعالي بجنبي فهزت برأسها وبكل دلع وقالت ( لا ) ولكن مع كلمة لا .... ابتسامة خفيفة فقمت
على الفور وجلست بجنبها بحيث أصبحت هي جالسة على يساري ثم بدأت يدي اليسرى بمداعبة شعرها الجميل والطويل ثم رمت برأسها على كتفي وقربت وجهي من وجهها ووضعت عيوني أمام عيونها إلى أن أصبحت
شفتاي على شفتاها وبدأت بمص الشفتين بكل لهم وقوة وشوق وبالرغم من أنها أول مرة في حياتها تمر بمثل هذا الموقف ألا أنها تبادلني عملية المص بكل شوق وحرارة إذ مرة تعصر شفتي السفلى بين شفتيها
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้