وهي تلحس

ثم نمت على ظهري وسحبت رأسها إلى زبي وقربته من فمها وبدأت تمص زبي بشغف ونهم شديدين وأنا كذلك أتأوه من شدة اللذة حيث تداعب رأس زبي بطرف لسانها ثم تدخل طرف اللسان في فتحة زبي ثم تنزل

بلسانها وهي تلحس النصل حتى تصل إلى الخصيتين فتلحسهما وتمصهما واحدة واحدة ثم تدخل زبي بأكمله في فمها وودها أن تدخل معه الخصيتان لكنها لا تستطيع . وقد وصلنا إلى مرحلة غير طبيعية

سحبتها بقوة وطرحتها أرضا على ظهرها وحاولت أن أنام فوقها لكنها أوقفتني . لقد تفاجئت بهذا التوقف والامتناع وقالت لي بصوت هامس ومرتعش إلى هنا يجب أن نتوقف ... فسألتها عن السبب فقالت

أنا بنت عذراء وإذا أستمر الحال لن أبقى عذراء وسوف تحصل مشكلة. فضحكت وقلت لها اطمئني أنا أخاف عليك أكثر مما أنت تخافين على نفسك

وعلى عذريتك وأتعهد لك مهما وصلنا بأنك سوف تبقين عذراء وغشاء البكارة يبقى لأنه هدية الرب لنا في ليلة زفافنا فضحكت وقبلتني قبلة ( قبلة توسل وترجي بحنان ) لن أنساها طول العمر ... ونمت

فوقها وعلى طولها بحيث أصبح الوجه مقابل الوجه والصدر على الصدر وزبي بين أشفار كسها يصعد وينزل ثم قمت بمص حلمات النهدين وهي تتأوه من شدة الهيجان بحيث وضعت يداها على مؤخرتي وتسحب بقوة

لكي يضغط زبي أكثر على كسها فقلت لها على مهلك لا يدخل بالخطأ في فرجك ويحصل الذي تخافين منه وقالت مهما يحصل أرجوك ريحني أكثر