بين فردات الطيز

ونمت فوقها وعلى طولها بحيث أصبح الوجه مقابل الوجه والصدر على الصدر وزبي بين أشفار كسها يصعد وينزل ثم قمت بمص حلمات النهدين

وهي تتأوه من شدة الهيجان بحيث وضعت يداها على مؤخرتي وتسحب بقوة لكي يضغط زبي أكثر على كسها فقلت لها على مهلك لا يدخل

بالخطأ في فرجك ويحصل الذي تخافين منه وقالت مهما يحصل أرجوك ريحني أكثر .... لقد وسوس الشيطان في عقلي لكي أريحها بإدخال زبي في

كسها لكني فكرت بأمور أخرى فانقلبت عنها ولم استجاب لرغبتها... وبهذه اللحظة لمحت علبة كريم نيفيا بالقرب مني فسحبتها ووضعت الكريم على رأس زبي وبكثرة ثم قلبتها على بطنها ووضعت الكريم في

فتحت شرجها فقالت ماذا تفعل ؟ قلت لها إذا الشمال ممنوع وتحصل فيه مشاكل فحتما الجنوب مسموح ولا يحصل فيه مشاكل ً ( وأفتهمت

بأني أريد أن أنيكها من طيزها ) وقالت مهما حصل على الأقل سوف أبقى باكر وضحكت ... ووضعت كمية أخرى من الكريم في فتحة الطيز ثم أدخلت إبهامي في الفتحة وأخذت بتدوير إصبعي بشكل دائري لكي

أوسع الفتحة وكان ذلك سهلا بمساعدة الكريم ثم أخرجت إصبعي ورفعت مؤخرتها إلى أعلى بحيث أصبحت بوضعية الحيوان ... وقربت زبي من

طيزها وأخذت بتمريره بين فردات الطيز صعودا ونزولا ... وبدأت أوجه رأس زبي نحو فتحة الطيز وضغطت بقوة فإذا به وبسبب الكريم ومساعدتها بفتح طيزها بيديها ينزلق إلى داخل الطيز وصدر منها صوت عالي