فقال طارق بكل برودة - عم اتفرج عليك انت وعم تلعب بزبرك...وعم تنيك حالك - كنت اظنك نايم... شو الي وعاك؟ - كنت
عم احلم حلم حلو... سمعت اهات ما عرفت اذا حلم ولا علم.. فتحت عيوني لاقيتك, عرفت انو الحلم رح يتحقق - وشو كنت عم تحلم؟ - عم
احلم انو عم مصلك ايرك وبنفس الوقت كمش اير وليد وحطه بتمه وبلش يمص راسه, بدون مقدمات او استأذان صار يلعبه بايره ويمصمص
له اياه..وليد وافق ولا كلمة... صار طارق يلعب بزبره الصغير الوافق تحت البيجاما ويلحس ويمصمص اير وليد. فقال وليد: هيئتك شاطر بامص, وين تعلمت المص هيك؟ بالمدرسة!!... واسرع الى اير
وليد كانه لايريد ان يضيع الوقت ‘?ديقي راشد... كل يوم انا وراشد منمص ازبار بعضنا راشد؟؟ ايوه راشد... وكيف بلشت ومتى؟
هلق انت وعم تحط زبرك بطيزي بخبرك.. شلح البيجاما والكيلوت وطوبز على الارض وجسمه على حافة التخت..فتعجب وليد وهو عم يشلح البنطلون وساله: وكمان بنتناك انت وراشد؟ لا هيدي اول مرة...
اوقات هو بيحط اصبعه بطيزي واوقات انا ببعصه بطيزه.. بس بدي انت تكون اول واحد يحط ايره بطيزي.. لحظة لجيب الفازلين حط
فازلين ? ايدو وفرك اصبعة وحط كمان على طيز طارق وبلش يفوت اصبعة شوي شوي
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้