كان وجود لولو (سالم) معى مكثفا خلال الأسابيع التالية ، وبدأت ألاحظ تودد أمه لى وقد رحبت أنا أيضا بتوددها ، ولم أخبرها
بالأسرار التى سبق لأبنها لولو أن اخبرنى بها عن الفتحة المخرومة فى الجار بين حجرة نومى وحجرة نومها والكاميرا التى تصورنى به فى لقاءاتى العاطفية مع البنات، وحرصت بشدة أن أسدها بشماعة
الملابس عندما يكون ابنها لوولو هو حبيبى الذى أنيكه، ولكنى نسيت أن الصوت يصل اليها واضحا، وكان صوت لولو ابنها فى التأوهات و
الغنج جميلا لذيذا لاأحب أن أكتمه ، بل كنت أشجعه على أن يعبر عن كل أحاسيسه ومشاعره كيفما شاء، بل كنت فى كثير من الأحوال أتعمد أن أنيكه بشكل يثيره أكثر من المعتاد وأن أدلك قضيبى بقوة فى
جوانب جدران طيظه وفى فتحته طويلا ببطء حتى يموء ويغنج كالقطة ويعوى كالكلبة التى تعانى من زنقة قضيب الكلب فى كسها بعد النيك فلا
هو يخرج ولا هى تستطيع تحريره من كسها وتظل تعتصر رأسه أكثر وأكثر وأكثر كلما بذل الكلب مجهودا أشق فى جذب قضيبه من كسها
ليخلعه وهو لايزال منتصبا كرأس الشاكوش المستعرض داخل كسها القامط فكنت أدخل قضيبى فى طيظه وأخرجه بالعرض متعمدا لأزيد غنجه
، وتأكدت أن أمه تسمع كل شىء ولكنها تتمنى أن ترى أيضا كل شىء
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้