عندما تكون نائما

Sexnoveller DK | 1135 | 1 min. | หมวดหมู่

Story Photo

أنفاسها وأغمى عليها فاقدة الوعى، فقمت أتناول فمها فى فمى أنفخ فيه وأفيقها حتى أفاقت ، فسحبتها من تحت ذراعها فقامت معى كالريشة فى خفة وزنها تتهادى فى دلال وخجل شديد محمرة الوجه الى

حجرة النوم وارتمت على حافة السرير مفتوحة مرفوعة الفخذين بلاكلمة منى ، حتى تتيح لى الوقوف بجوار السرير وأنا أنيكها، ولم

أكد أغرس قضيبى فى كسها بعد تفريشها قليلا حتى صرخت (_يووووه، حاسب ، حاتفتقنى ) ولم تكن كاذبة ولا مدعية ولا متصنعة ، فقد كان كسها ضيقا جدا ، ساخنا كالفرن، منزلقا كالزبد، متقلصا من

التهيج والقذف المتعدد فى انتظار قضيبى . وكم كانت زيزى ممتعة فى السرير ، خفيفة الحركة متفهمة لكل ما أحتاجه منها بدون كلمة ولا حتى نظرة منى، وكم كان جسدها مشبعا لى ولكل ما أحتاج اليه من

الأنثى الكاملة. وتعددت لقاءاتى الشبه يومية بزيزى ، حتى انقطعت هى عن العالم والصديقات والأقرباء وعائلتها طويلا، وانقطعت أنا كذلك عن عالمى نفس الفترة ، ولكن أبنها لولو كان يشاركنى سريرى

وشقتى كل ليلة بعد التاسعة مساء وحتى فجر اليوم التالى ، وكم كان لولو أيضا مشبعا وكأننى لا أستطيع الأستغناء عنه ، ولاحظت فى كل مرة يأتينى لولو لأنيكه أن قضيبه يكون منتصبا أو شبه منتصب

ولايستطيع اخفاءه عنى أبدا ، وكنت أتجاهل ذلك كثيرا حتى جاء فى مرة

وجلس بجوارى وقضيبه منتصب ، فمددت يدى فى هدوء وهو متعلق برقبتى يحتضننى ويقبلنى بشوق ، وتحسست قضيبه بيدى لأجد أن قضيبه شديد

الصلابة جدا وكبير وغليظ بشكل غريب ، ولحظتها خطر لى خاطر وهو أن لولو يريد أن ينيكنى هو أيضا ويستلذ بإدخال قضيبه فى طيظى ، خاصة وأننى لاحظت تتبع نظراته وعينيه لأردافى العارية فى كل مكان

أتعرى فيه فى الحمام والطرقات وحجرة النوم وأى مكان آخر، كما لاحظت أنه يحب أن يتحسس طيظى وخرمها وأنا أنيكه بطنا على بطنه ،

أو ونحن نتلاعب ونتناغى فى دلالنا معا فى الأوقات الأخرى، واستغربت لأننى فى كل مرة أدخل قضيبى فى طيظه وأنيكه كان هو أيضا يقذف اللبن

من قضيبه الشبه منتصب أحيانا والذى ينتصب بشدة فى أحيان أخرى، فسألته عن السر فى ذلك فقال ، أنه لايعرف السبب وانما يشعر بمتعة

داخلية فى طيظه تجعله يقذف من قضيبه ، وقال أنه يكون أكثر متعة وأشد وأغلظ وأكثر لبنا عنما يقذف وهو فى أحضانى وجها لوجه وبطنى على بطنه بينما شفاهنا تتقابل فى امتصاص وتقبيل شهى هائج ،

ويكون قضيبه مضغوطا بقوة بين بطنه وبطنى وأنا نائم عليه أنيكه فى طيظه وهو يحيط ظهرى بقدميه، فقلت له (إذن مالذى يجعلك تقذف بمتعة أكثر عندما تكون نائما على بطنك وأنا أني

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้