الباب قبل

ايده فيه ***قال لي كسك صغير انتي اول مره احد يلعب به لم اجبه بل احسست بماء لزج يملاني **اوقف السياره في مكان معزول في الصحرا

وفتح الباب الخلفي وقال لي تمددي وحين خلع بنطاله و الكيلوت ظهر ايره كان متين و طوله 24سم وبدا يدفع به بكسي من دون ان اخلع

الكيلوت فقط ازاحه قليلا حين دخل راسه في كسي شعرت بالم حاد سريع سرعان ما اختفى وبدا طعم الذه يمشي في جسمي احسست اني ارتعشت

وشعرت بمتعه ليس لها وصف لم يتركني تواصل ينيكني لعدة مرات متتاليه ثم اعادني الى منزلي في نشوه عارمه بعد هذا الاير الذيذ** ترك لي

رقم جواله لم اقاوم كثيرا حيث في الصباح تلفنت له وقال انتي ممحونه الان وعاوزه ايري اجبته اني لم انم قال انزلي بعد دقائق اصطحبني الى شقته وفي الباب قبل غرفة النوم اخرج قضيبه و زئني على الجدار

وبداء يفتح افخاذي لم يكن هناك ما يمنعه لم البس شياء تحت الفستان انزلق ايره بسهوله داخل كسي المملوء بسائل الشهوه احسست بايره

يندفع الى اعلى في داخل كسي الى كل احشائي و صرخت ادخله بي اكثر نيكني طفي النار المشتعله في كسي هو لم يترك لي فرص اتحرك ولاكن ايره القوي اوصلني للذروه عدة مرات ** لم يتركني بل طلب مني ان اجلس على

ركبتي و القي الجزء العلوي من جسمي على السرير وقف خلفي وبدا يفتح في طيظي و يدهن الفتحه ب نفيا وسرعان ما بدا يدفع راس

ايره بطيظي الي اشتعل الما صرخت اتركني لم اكمل الصرخه حتى شعرت ب ايره يندفع منزلق داخل طيظي ملاني على الاخر و صب حليبه فيه

داخل*** هذه واحده من حكايات زوجتي المنتاكه اكمل عليكم في مرات اخرى