لبنت حتى لو موش لابسة قد كده لكن هأقول لك حاجة واحدة بس , سمعت عن حق الجار ؟ ) رد تامر بحيرة ( إيه ؟ ) ضرب جدو كفيه
ببعضهما فى أسف ثم قال ( أمال بيعلموكوا إيه فى المدارس و لا
بيربوكوا إزاى ؟ , لا حول الله , بص يا تامر يا حبيبى , ماجدة دى بنت الجيران , و احنا فى ديننا الجار له حق على جاره , نبينا
أوصانا بمراعاة حقوق الجار , و أبسط حقوق جارك إنك تحفظه فى عرضه
و ما تتعرضش لنساء بيته , ده كمان حق أى مسلم عليك , تعرف يا تامر ؟ , على أيام شبابى زمان كان حتى الشباب الروش بتوع زمان
كان ممكن يعاكس أى بنت إلا بنات الشارع اللى ساكنين فيه , كانت دى حاجة مشهورة و زى قانون ما حدش يقدر يتعداه , كانوا
بيسموهم دول بنات حتتنا , و أى واحد كان مستحيل يتعرض لبنات حتته , دول كمان كان الواحد بيعتبرهم زى أهل بيته و عرضه ,
يعنى كمان يحمى بنات حتته من أى حد غريب ممكن يتعرض لهم , عارف دى كان اسمها إيه ؟ نظر له تامر بحيرة فابتسم الجد و قال ( اسمها
شهامة يا ابنى , شهامة ) نظر الجد لحظات لتامر ليرى هل فهم كلامه ثم سأله ( فاهم قصدى يا تامر ؟ ) هز تامر رأسه بالإيجاب فسأله الجد
( يعنى عارف إنك غلطان ؟ ) نظر تامر برأسه لأسفل فابتسم الجد و
احتضن تامر بين ذراعيه و احتواه و هو يبتسم و لكن روحه كانت مليئة بالقلق على تامر و من مثله من الشباب الذى فقد أبسط
قواعد التربية و الأخلاق و الدين و انطلق فى عالم ضبابى بلا أى نور يهديه
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้