بتريد كراسه

في يوم من الايام كنت ذاهب الي المدرسه وكان عمري 17 سنه فذهبت في هذا اليوم مبكرا جدا وعند مروري في شارع ضيق لذهابي الي المدرسه

وجدا قتاه جميله جدا لم اجد مثل جسمها في حياتي فوقفت في مكاني

انظر اليه فقلت لابد من الحيال عليها وفتحها فذهبت الي المكان التي

تقف في فسائلتها هل تعملي في هذه المكتبه فقالت نعم هل تريد شيئا

فقلت لها وانا انظر اليها بشهوه لا ثم قلت نعم اريد كراسه افتحها وكمان الم مزيل فقالت ما افهم كيف بتريد كراسه وقلم قلت لها انا

سوف اذهب وذهبت وفي اليوم ثاني حدث نفس الحوار وفي الثالث

والرابع العاشر والثامن عشر حدث المطلوب قبلها بيوم اتعرفت

عليها تماما وكانت اسمها مي فقلت لها بعد انا عرفت انها مدرسه هل تاتي الي البيت لكي تشرحي لي درس في غايه الاهميه فقالت لي موافقه وكان عمرها 23 سنه فجات في اليوم الثامن عشر ففتحت لها الباب

وقلت لها تفضلي وذهبت لكي احضر المشروب لها وبعد انا جلسنا ونحن لوحدنا في البيت فقالت ماالدرس الذي تريد فقالت لها ليس درس

قالت ماهو قلت لها اني مريض فقالت هل اطلب الدكتور فقلت لها لا انا مريض في هذه المنطقه فقالت لي وماذا افعل اليك قلت تعالي

امسكيه يمكن يخف قالت ولو مخفش قلت هنيكك قالت ماشي مسكته وقف حتي اصبح كالصاروخ حين ينفجرفقلت لها مصيه بسرعه فوضعته في فمها حتي

حضر البن الطافيء فشربته مباشره ثم جاء دوري فخلعت لها ملابسها

بفمي ثم بستها من فمها ونزلت علي بزازها اذا ما اري بز لم اره في حياتي ابيض جدا ومتوسط الحجم بس طري قعد الحس في بزازها حتي ساحت

فنزلت الي المختبي السري وكان طعمه لذيذ حدا فلحسته حتي نزلت

نشوتها فادخلت صبعي في طيزها وسائلتها هل مفتوحه فقالت نعم فانا مسيحيه ومفتوحه من ابن عمي فقالت لها هل مسموح لي قالت بشرط

فستغربت وقلت ما هو ان تضع المنيه في كسي فقلت لها كيف فقالت ضعه ولا تسال فذهبت بها الي ا لسرير وقمت بنحي ظهرها وادخلت ذبي

الغليظ فيها فتوجعت وصدرت الاصوات الناعمه ثم قمت بتغير الوضع الي الضفدعه حتي يدخل زبي باكمله ودخل ثم غيرت الوضع الي الوضع

الفرنسي وكنت سريع جدا وهي تقول نيك كسي نيك كسي اسرع حتي حضرت المنيه وحين كنت اريد ان ابتعد عنها قامت بعمل وضع سريع اصبحت

انا تحتها ونزلت المنيه فيها ومن هذا اليوم نمارس الجنس في الاسبوع 4 او5 مرات حسب