الى صوت الدش يأتى من الحمام الملحق بغرفه النوم.. يظن ان علياء تستحم’ ثم يصيبه الذهول عندما يسمع صوت سعديه تغنى : الميه تروى
العطشان .. وتطفى نار الجربان يبحلق حمدى فى باب الحمام مذهولا ..هل تجرأت سعديهلحد استخدام حمامه الخاص ,ولكن فجأه يتحول اهتمامه الى شيئى آخر.. اذا كانت سعديه تستحم الآن فلابد انها
عاريه .. عاريه تماما,البت سعديه عاريه تماما ولا يفصلها عنه سوى هذا الباب ..وباب هذا الحمام لا يغلق من الداخل ,أذن لو أدار
أكره هذا الباب وفتحه فسينعم بمشاهده جسد سعديه مبللا بالماء..
كل جسد سعديه ..كل قطعه فيه , بطنها وظهرها وبزازها وفخاذها
وطيزها .. يا نهار اسود .. طيزها .. طيز البت سعديه ورا الباب ده ؟ ..وأقترب حمدى من الباب ووضع يدا مرتعشه على اكرته وجف
حلقه تماما, وتصاعدت دقات قلبه .. انه لا يصدق انه بمجرد فتح هذا الباب سيشاهد طيز سعديه .. لو كان وراء هذا الباب جائزه
المليون لما أحس بهذا القدر من الأثاره ..انه يعترف لنفسه الآن انه طالما تمنى مشاهده جسد هذه الشغاله .. وبالذات طيزها ولطالما
راقبها وهى تتقصع متأملا أردافها وهى تميل الى اليمين والى اليسار.. اخيرا سيشاهد طيز سعديه ولكن يده لا تطاوعه .. انها ترت
عش .. انه يخاف ان يفتح هذا الباب ..انه اجبن من ذلك ..ولكن
لماذا ؟ ..هل يخشى سعديه؟.. انها هى التى يجب ان تخشاه .. ماذا يمكن ان تفعل لو فتح عليها هذا الباب ؟.. يمك
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้