ويناولها لسعديه

Sexnoveller DK | 912 | 1 min. | หมวดหมู่

Story Photo

جتك داهيه . يستدير حمدى خائبا ويتأهب لمغادره المطبخ - حمدى بيه - عايزه أيه تانى ؟ - تدفع كام ؟ - أيه .. بتقولى أيه يا سعديه ؟ تقترب منه بدلال وهى تتقصع بدلال مصطنع وترفع ذيل جلبابها لتظهر ساقيها تكادان تضيئان من شده بياضهما - بأقولك تدفع كام وأسيبك تعمل اللى أنت عايزه ومن قدام كمان ؟ - أدفع !! - (

بغل وحقد دفين ) أيه يا حمدى بيه خساره فيا ؟ .. ولا عشان أنا خدامه غلبانه يبقى لحمى يتاخد ببلاش ؟ - لأ .. عايزه كام ؟ -

اللى يطلع من ذمتك - عشره جنيه كويس ؟ - كويسين .. نعمه .. أحنا هننهب - طب تعالى - لأ يا روحى .. أيدك أنت الأول.. الدفع مقدما يمد حمدى يده فى جيبه ويخرج عده أوراق ماليه ينتقى منها

ورقه قديمه بعشره جنيهات ويناولها لسعديه التى تضعها فى صدرها ثم تستدير وترفع جلبابها وتنزل سروالها لمنتصف فخذيها ثم تجثو على

ركبتيها فيظهر فرجها كبيرا مشقوقا ذو فلقتين غليظتين ما يلبث أن ينفتح أثر انحناءتها ليظهر حماره من الداخل . لا يطيق حمدى انتظارا فبخرج قضيبه من بنطلونه ويركع وراء سعديه ويضع قضيبه فى فرجها

فينزلق داخله بسرعه كأنما أبتلعه الفرج ويتشبث حمدى بمؤخره سعديه ولا يستطيع كبت اثارته اكثر من ذلك فيترك صنبوره يصب فيها

الماء . ما أن تحس سعديه بأبتلالها حتى تعتدل واقفه فينسلت قضيب حمدى من فرجها بينما ترفع سروالها وتدلى جلبابها وتتجه ناحيه حله

البطاطس فتتناول المقشره وتستأنف عملها وتستكمل أغنيه أم كلثوم من المقطع الذى توقفت عنده كأن شيئا لم يكن - ده ان مر يوم من

غير مااتناااااااك .. ما ينحسبش .. ما ينحسبش من عمرى

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้