لساني وفعلت

Sexnoveller DK | 967 | 1 min. | หมวดหมู่

Story Photo

هيا تعال وكل شيئا لا بد انك جائع جدا." فقلت حسنا ولكن سوف البس ملابسي أعود حالا ."لا تخف لن أكلك فقط اجلس فأنا لا أعض."

وضحكت. جلسنا نتناول الطعام وكانت تطعمني بيدها وعندما اخذ اللقمة في فمي كانت تشد شفتاي بأصابعها النحيلة فبدأ قضيبي

بالانتصاب قليلا ولكنها بالطبع لم تلاحظ. غسلنا أيدينا وعدنا إلى

الصالة فجلست مقابلي وبدأنا نتجاذب أطراف الحديث ( حلوة أطراف الحديث دي!!) وفجأة صدمتني عندما قالت لي " ادهم ألم تمارس أي

علاقات غرامية من قبل؟" وهززت رأسي بالنفي ( وفي الواقع كان لي بعض العلاقات الغرامية ولكن كانت خفيفة لم تتعدى التقبيل

والعناق وبالطبع مشاهدة بعض المجلات والأفلام الخادشة للحياء)قالت "هيا يا ادهم هذا غير معقول!!!" فأقسمت لها واردت أن أغير

الموضوع فقد عاد قضيبي ينتصب ولم أرد أن تلاحظ هيا ذلك فسألته عن الأولاد فقالت "دعني ألان من الأبناء فأنت تحتاج إلى رعايتي اكثر

منهم." واقتربت وجلست بجانبي ووضعت يدها على صدري وبدأت تلعب بأطراف أصابعها على شعري وحلماتي ثم قبلتني على خدي ثم أخذت

شفتاي أخذت تمصها ثم أدخلت لسانها في فمي أخذته وبدأت ارضعه. لقد كان لعابها شهي الطعم لدرجة أن قضيبي كاد أن ينفجرمن شدة

انتصابه ثم أخذت هي لساني وفعلت نفس الشيء وعدت اقبل ثغرها بشبق واشرب من رحيقها كأني لا ارتوي فرغم أنى قبلت فتيات كثيرات

من قبل إلا أن ريقها كان له طعم مختلف ومثير. تركت تقبيلي ووقفت ثم خلعت الصديرية فتدلت نهودها المكتنزة على صدرها ونظرت إلي

وابتسمت ثم أمسكت شعري بيديها وسحبت رأسي إلى صدرها وبدأت اقبل أمص نهودها متنقلا من نهد إلى نهد من غير أن

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้