وتوالت الأحاديث والقصص ... وبعد تناول العشاء ... حان وقت النوم... وجهت سميرة أختها إلى الغرفة التي أعدتها لاستقبالها ...
وطلبت منها أن تعتبر المنزل كمنزلها بالضبط ... وأغلقت عليها الباب.. ولكن ليس هذا كل شئ لليلة ؟؟؟... **** تقلبت سميرة في فراشها ... ومع تقلبها مرتدية ذلك القميص الشفاف للنوم ...
وصل إلى بطنها ... فأصبح بإمكانك الاستمتاع بمشاهدة فخذيها الأبيضين .. وكلسونهاالأسود المصنوع من مادة لامعة ... ولكنها
استيقظت فجأة .. لتحرمك من متعة المشاهدة ... .. والعرقيغمر جسدها ...ولو اقتربت منها قليلا ... لوجدت حبات العرق
تتهادىمتجهة من رقبتها ... إلى نحرها ... إلى ما بين نهديها ... ومع هذا الحر غير المنطقي ... فقررت بأن كأسا من الماء البارد
هوكل ما تحتاجه في هذا الوقت بالذات .. نهضت وهي تعدل من نفسها ... وارتدت ذلك الوشاح لتغطي جزءا منقميصها الرقيق وهي
تتوجه للمطبخ .. ولكن ... همهمة أوقفتها وهي تعبر الصالة ... تجمدت في مكانها .. أرهفت السمع .. إنها .. إنها صوت همهمات ..
وتأوهات .. إنها .. صوت اثنين يمارسان الجنس .. ولكن ... زوج سميرة مسافرا .. ارجو ألا يكون هاني قد أدخل عاهرة ماإلى البيت ...
لينيكها بكل قوة في هذا الليل مستغلا عدم تواجدوالده ونوم والدته ... فقررت أن تقع على هذا الجرم ... وتكشفه ..
وبالفعل .. توجهت مسرعة إلى غرفة هاني .. وفتحت الباب .. و ... ما وجدنه كان مذهلا بكل المقاييس ... توقعت عاهرة عارية ..
وهانيينيكها بكل قوة .. ولكن .. ما وجدته كانت أختها سميرة .. تعتلي ولدها عارية ... و زبه مغروسلآخره ... في كسها ... **** لم تدري جميلة ماذا حصل بعد
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้