الأن مع هانى، بماذا يفكر الأن؟؟ هل الفريسة أصبحت تحت >يديه >الان؟؟ لا أستطيع النظر مباشرة فى عينيه لأعلم بماذا يفكر، ولكنه قطع >الصمت >بقوله مالك؟؟ فيه ايه؟؟ ، أفقت ورديت عليه ولا
حاجة ، قال لي مكسوفة؟ >ضحكت ضحكة >خفيفة وقلت له أول مرة أكون بمكان وحدي مع شخص غريب، قال لي غريب؟؟ أنا >جوزك >دلوقت ...
أنا من اليوم اقرب >الناس لبكى اقرب من اهلك، قلت له آسفة أعذرني لسة الوضع غريب عليا >شويا، قال لي >أنا >فاهم ما
تقلقيش، ومسك يدي بحنية وذهبنا فى اتجاه غرفة النوم، دقات قلبي >تتسارع، >ها هي الغرفة التى يحكون عنها الأهوال، عند باب الغرفة
توقف وأصر أن >يحملني >ويدخل بى من باب الغرفة، خيالاتي تتصارع، هل سيلقينى على السرير ويجثم >فوق صدري >لينتزع من شرف بكارتي؟؟ هل من الممكن يكون بهذه القسوة؟؟ ، حملني >كالطفل بين >يديه
القويتين، ودخل بى من باب الغرفة، وبمجرد دخوله، أنزلني من بين >يديه، ونظر >فى عيني، وطبع قبلة حانية على جبهتي، وقال لي سأخرج وادعك تغيرين >ملابسك، ها >هي كل مخاوفي تتبخر، باليت البنات
يعلمن أن ما يسمعن عن الرجال هي >أكاذيب، أو >يا ليت كل الرجال مثل هانى، خرج هانى وأغلق الباب خلفه، وبقيت وحيدة >بالغرفة، >كانت ملابس ليلة الدخلة ممددة على السرير، بدأت اخلع
ملابسي، حتى أصبحت >عريانة >كمثل يوم ولدتني أمي، طبعا قبل يوم الفرح قمت بنتف كافة الشعر الموجود >بجسمي >حسب توصية أمي،
فأصبح جسمي فى نعومة جلد الطفل الرضيع، ولا توجد أى >شعرة بأي >جزء من أجزاء جسمي، توجهت ناحية السرير لألبس ملابس ليلة الدخلة، تلك >الملابس
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้