دخلت المنزل ولا

اصبحت سهلة وفى هذه المرة طلبت منى ان افضى على ثدييها وعندما قاربت القذف اخرجتة والمنى يتدفق على ثدييها وبدات فى لحس المنى

وبعدها اخذت زبى فى فمها واخذت تمصة حتى بدا يلمع و بعدها قمنا واخذنا حمام معا واعترفت لى انها كانت تتمنى ان تتناك منى من فترة

ولكنها كانت تنتظر الفرصة وقبل ان تذهب قبلتها قبلة حارة وتواعدنا على تكرار ذلك وفى يوم اخر أسكن في شقة استأجرتها مع

صديق لي تية في السنة في الجامعة وقد كان صديقي يأتي إلى الشقة عندما يكون لديه محاضرات مهمة فقد كان يدرس الأدب الفرنسي أما

أنا فنظرا لكون دراستي تتطلب الحضور الدائم فكنت دائم التواجد في العمارة وهي تتألف من خمس طوابق وفي إحدى الأمسيات حيث كنت أقوم

بتحميل نظام لينوكس لتجربته وإذ ا بباب شقتي يطرق فنهضت لأفتح وإذ بجارتي في الطابق تقول لي بأن أنها كانت تتسلى على الكمبيوتر

فظهرت لها رسالة خطأ ولم تعرف ما تفعل وكوني أدرس الكمبيوتر فقد طلبت مني أن أعالج لها المشكلة وقد كان زوجها خارج المنزل كعادته فقد كان ولوعا بالشراب فهو سائق تاكسي لكنه كان يعود غالبا

بعد منتصف الليل ثملا وقد كانت في بداية الثلاثين من العمر وطالما سمعت صراخها الناجم عن ضربه المتكرر لها وربما من اعتدائه عليها

المهم أنني دخلت المنزل ولا حظت وجود مشكلة فعلا لكنها كانت بسيطة الحل وقد استغربت أنها لم تحلها فقد كانت على علم جيد بالكمبيوتر فقمت