اوى اعمل اوى علشان احبك واخذت تحرك اردافها يمينا ويسارا لاعلى ولاسفل وفجأة احست بالقضيب يخترق جسدها الى اعمق اعماق مهبلها فتأوهت اهة عظيمة وشهقت شهقة كلها دهشة واستغراب من حجم
القضيب الكبير وغلظته التى كادت تمزقها وتفتك بها وطوله الذى ضرب اخر اعماق بطنها فغنجت واعتصرت الصبى بين ذراعيها تحتضنه بكل قوة
وهى ترتجف وترتعش وتصرخ عندما احست بموجات من اللبن الساخن يتدفق من قضيب سامى فى دفعات متتاليات ساخنة تروى اعماقها وظلت تعانق
الصبى وتلتهم جسديه بينما اصيب سامى بجنون غريب فراح ينيك ابلة امال بكل قوة وكأنه قطار منطلق بأقصى سرعته ولكنه بدون سائق
وتوالى النيك طويلا وتعدد القذف مرارا حتى لم تعد امال تستطيع تحمل المزيد وقد فاض مهبلهاباللبن وانساب ساخنا على اردافها المفتوحتين
دأفئا على فتحة طيزها فتلذذت به بينما هى تتحرك بقوة وتهتز وهو يدخل ويخرج بقضيبه فيها بقوة وعنف فلت القضيب فجأة وافلت
خارجا من الفرج واندفع بطريقة خطأ فدخل فى فتحة الشرج بدون قصد او عى منهما وكان لزجا مبللا فإنزلق بسهولة ولكن امال صرخت
صرخة عالة من الالم واحست كما لو كان تيارا كعربيا قد التصق بجسده وترغب فى الافلات منه باى طريقة حتى كادت تقفز بنفسها من
شرفة المنزل من شدة الالم الذى كان يصاحبه شهورا غريبا لم تستطع تحديده وقتها هل هو شعور سعيد او تلذذ او عذابا واخذت امال
تصرخ وتبكى ولكنها لم تغضب من سامى او تزعل منه بل قامت بحتف نفسها فى بانيو المياه الباردة وصارت تبكى وترتعش حتى هدأت تماما
وهدأت اكثر عندما ضمها سمسم الى حضنه واحتضنها بقوة وحب وحنان فقالت له كفاية كده درس النهاردة ...مارايك فى الدرس اليوم هل
كان حلوا ممتعا أم لا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فقال سامى كان درسا جميلا اوى ياابلة عايز كل يوم من ده فقالت له لاتتاأخر غدا.
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้