قصتى فلى صديق مقرب جدا لى وله ابنه فى الخامسه عشر من عمرها طويله هيفاء شقراء مال قلبى لها بشده واصبحت مجنونا بها وفى العام الماضى ذهبت واسرتى مع اسره صديقى الى المصيف وهناك ازداد ولعى بها فقد كنت اراها بملايس شفافه واحيانا وهى ترتدى المايوه وهى فى الاحوال العاديه محترمه فى ملبسها ومحجبه حجابا شرعيا وفى ثالث يوم من المصيف اصبت بوعكه فاعتذرت عن الخروج وعندما علمت ان تلك الفتاه لن تخرج هى ايضا لانها تعبانه من الارهاق اصررت على ان يخرجوا جميعا وبقيت فى الشاليه معها بمفردى وساعتها طاش عقلى واضطربت بشده واخذت افكر كيف احصل على هذا الجسد النائم امامى دنوت من غرفتها فوجدتها مواربه قليلا وهى ممدده على السرير بقميص قصير فدخلت بحذر واقتربت منها ووقفت قباله قدميها ثم تجرات قليلا ومددت يدى ارفع طرف القميص فهالنى ما رايت من جمال وفتنه ولن لنسى ابدا ذلك الكيلوت الاحمر القانى الملتهب ومددت ةيدى الى ذبرى المتهيج تحت البيجامه واخرجته ثم بدات اقربه من جسدها ولكنه قفذ بمنتهى السرعه وهى نائمه فاخذت ابحث عن فوطه لاجفف بها اثار ما حدث وعندما بدات استيقظت فجاه مذعوره فقابلتها بابتسامه صفراء واقتربت من راسها ومسكتها بشده محذرا اياها من الكلام والا قتلتها
وعندما بدا عليها الذعر والرعب وضعت ذبرى فى فمها لكى اسكتها وطالبتها ان تبدا فى مصه ففعلت مذعوره وانا مستمتع ومتهيج بشده ثم بعد ذلك طالبتها بخلع ملابسها فبكت بشده وطلبت منى ان ارحمها
فوافقتها شريطه ان اراها عاريه فنزعت قميصها وكيلوتها واخذت اتفحصها وهى منهاره تبكى وترجونى ان اتركها وكانت تعلن لى استعدادها لتقبيل حذائى فطلبت منها تقبيل ذبرى فبدات فى ذلك
وهياجى يشتد ثم رفعتها والقيت بها فوق السرير وهى تبكى ارجوك ياعمو ماتضيعنيش فباعدت بين ساقيها مستمتعا بالنظر الى كسها
الوردى ثم طلبت منها ان اقبله وبعدها اتركها فوافقت وهى منهاره
ورفعت ساقيها الى اعلى فاقتربت بشدهوانا ممسك ذبرى وادخلته بمنتهى العنف وهى تصرخ من الالم والمفاجاه كنت مستمتعا بصراخها
واهاتهت واستمريت فى نيكها وانا التهم فمها واضغط بيدى على رقبتها وهى تصرخ من الالم وكانت تصرخ وتتوسل الا اقذف اللبن
بداخلها فوافقتها وطلبت منها ان اقذفه فى فمها فوافقت وهى قرفانه جدا واخبرتها انى قبل ان اقذف ساخبرها كانت تبكى يشده ودمو
عها ساخنه جدا وانا ملتهب وعندما قاربت القذف همست فى اذنها انى احبها جدا وقذفت داخل كسها فانهارت تماما واغمى عليها من الصدمه فارتديت ملابسى وتركتها عاريه حتى افاقت واخذت تبكى وطلبت
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้