فقلت له مم

اكثر من مائة مرة ,في مرة أتى إلي في الفيلا و طلب مقابلتي فأدخلته الخادمة رنا الي في الصالون ووقفت فطلبت منها الخروج وقد بدأت تشك في وجود أمر ما بيني وبين ابن الجنايني وكنت مرتدية سوتيانة بيضاء

نيلون و كلوت ابيض نيلون وعباءة حريرية مزكرشه وعندما غادرت رنا أخذته ودخلنا المكتب و أول ما دخل المكتب والباب مفتوح فجأة وظهري له هجم على واحتضنني من الخلف وانهال على تقبيلا فقلت

له اصبر سيرانا الخدم و بدأت اغلق الباب وهو لم يتركني لحظة و انهالت قبلاته على رقبتي من الخلف وبعد أن أغلقت الباب التفت إليه فانهال مقبلا بزازي من فوق العباءة ويلعب فيهما ويغرز أصابعه في بزازي

بكل قسوة وعنف ثم اخذ يقبلني في شفايفي ثم بدأ يشلحني العباءة ويده تعبث بطيزي ثم أخذت يداه تتجولان في كل أنحاء ظهري فقلت له أصبر ماذا بك فقال أنا أريدك أن تأتي الي الليلة و ترتدى المكتوب في

تلك الورقة و جلس بين ساقي ورفع العباءة و كشف عن كسي و وضع الورقة بداخل كسي ثم نهض فقلت له ممكن أحضر فقال لي لا يا متناكة تأتي بمعنى تأتي فقلت له زوجي ممكن أن لا أعرف أن أهرب منه فصفعني

على وجهي (هو عنده 16 سنة وآنا أبلغ 22سنة)قال يا متناكة ببلاش يا كس أمك أنتى تطيعيني فقط ثم طلب مني أن أقبل حذاءه فجلست على

ركبتي وانحنيت وقبلت حذاءه فتركني وغادر فنهضت من الأرض وصعدت لغرفتي و أخرجت الورقة من كسي وقرأت ما بها فأعددت الملابس التي

طلبها وانتظرت قدوم الليل و أمضيت يوما عاديا أعد لسهرتي المرتقبة مع أبن الجنايني حتى إذا حل الليل فخدرت زوجي ثم ارتديت

الملابس التى طلبها ابن الجنايني مني و هي عبارة عن بدلة رقص حمراء من قطعتين بترتر كالتالي : المنطقة العليا(منطقة الصدر)عبارة عن سوتيانة حمراء رفيعة جدا و رقيقة جدا لا تخفي من بزازى سوى

الحلمتين فقط لا غير و يتدلى منها بعض المواد المستخدمة فى التطريز و منفصلة تماما عن القطعة السفلي وأسفل كانت عبارة عن قطعتين من القماش الحريري قطعة أمامية و قطعة خلفية وكلتا القطعتين لا

تتصلان ببعضهما إنما يربطهما حزام رقيق جدا يلتف حول خصري النحيف و القطعتان لا تخبئان سوى فتحة كسي و خرم طيزي فقط فقطعة

القماش الخلفية كانت تخبئ شق القمر الفاصل بين فلقتي طيزي فقط لا غير و كانت بدلة الرقص لونها أحمر و حريرية و تزينت كأني عروس