لقد كان كل منا يريد تلبية ندأ الجسد ولكني كنت بحاجة إلى لحظات أستجمع فيها شتات نفسي من الموقف الذي وضعتني فيه شهوتي. أحضرت القهوة وبعض البسكويت إلى وجلست إلى جوار ياسر .. و كان يتمحور
حديثنا أثناء تناولنا قهوة الصباح على خالد وأخلاقه ومدى تعلقي به وبراعته في فنون الحب وثقتي أني لن أجد عشيقاً مثله ... ويبدو أن كلامي استفز ياسر الذي انفعل مدافعا عن نفسه متعهدا أن يغير
وجهة نظري ... وتجادلنا عند هذا الحد فلم يكن من ياسر سوى أن نهض وحملني بين ذراعيه يبحث عن غرفة نومي محاولا في نفس الوقت اختطاف قبلة من شفتي وأنا أضحك من ردة فعله ومحاولاته .... . وأنزلني إلى
جوار السرير وهو يخلع قميصي بعصبية عندها رأيت علامات الإنبهار في عينيه عندما وقع بصره على نهداي النافران وأخذ يتلمسهما و
يتحسسهما كأنه يخشى عليهما من نفسه إلا أنه سريعا ما مد جسدي
على السرير وبدأ يلثم و يقبل سائر جسدي إلى أن وصل سروالي الذي
تمنعت قليلاً في إنزاله ولكنه نجح أخيراً في مبتغاه ... . وأصبحت على السرير عارية تماما عندها بدأ ياسر في خلع ملابسه قطعة وراء أخرى حتى تعرى مثلي تماما .. واستلقى إلى جواري يحتضنني ويمتص حلمتاي
ويداعبهما بلسانه ويمتص شفتاي ولساني ويعضه برفق ويدخل لسانه في فمي يدغدغ به لساني. وعرفت أنامله طريقها إلى كسي تعبث بشفراي وهي تبحث عن بظري لتعزف عليه لحن الإرتعاش اللذيذ . وبدأ ياسر
يكثف هجومه الممتع فإحدى يديه تعزف بإحتراف على بظري ويده الأخرى تعبث بشعري وأذني بينما فمه يكاد يذيب نهدي .. لم أستطع المقاومة
طويلاً إذ سريعاً ما بدأت جسدي يرتجف مع كل حركة من حركات يده على بظري عندها ابتعد ياسر عني قليلا وجلس بين فخذاي ورفعهما وهو ممسك بهما بقوه وبدأ في لحس كسي بنفس الطريقة المرعبة التي كان يمارسها
معي خالد . خاصة تلك الحركة المرعبة في حجم لذتها عندما يدخل لسانه في تجويف كسي ... وتسببت هذه الحركة القاتلة في فقدي لشعوري
تماما حتى انقطع نفسي وغاب صوتي واصبح جسدي كله قطعة منتفضة ... ولكن هذه المرة لم أتمكن من تخليص نفسي من ياسر إلا وأنا شبه ميته ... بل حتى بعدما تمكنت من تخليص نفسي والابتعاد عنه وأنا في
شبه غيبوبة كنت أشعر بجسدي كله ينتفض ويهتز بقوه . مرت لحظات كأنها دهر كان كل خوفي أن يلمسني ياسر مرة أخرى قبل أن ألتقط فيها أنفاسي ... وفعلاً تركني حتى هدأت تماماً ليرفعني بعد ذلك ويضعني
فوقه وهو محتضنني ممتصاً شفتي ولساني ويده قابضة على مؤخرتي ... وبدأت أشعر في هذه اللحظة بذكره الدافئ مرتخيا بين فخذاي ...
أمضي
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้