وأنا جالسة ألي

Signemia | 960 | 1 min. | หมวดหมู่

Story Photo

بركة السباحة, أحببت هذاالمنظر كثيرا تجد الكثير من عاش حياه خاصة وتجده أما يتلمس صديقتهأو يقبلها قبله قد تطول ألي الربع

ساعة دون أن يحس بمن حوله, وكانهناك يجلس دائماً يشاهد الفتيات ويمعن النظر في مؤخرتهم, فكثيراًما شاهدت من البنات من حولن يلفتن

نظره ولكنه لم يتجاوب معهن ولمأره يوماً يسبح في البركة أحببت وجه الحاد الملامح وجسده الحنطيالذي يحسسن بقشعريرة لذيذة, دائماً ما كنت أتخيل جسده, أتخيل ذلكالشيء الذي كان يبرز من وراء المايوه

الذي يلبسه وكان ينم عن كبرحجمه كم تخيلت آني اجلس في أحضانه أداعب الشي الكبير بيدي وقد سمعتانه عضو الرجل يكون ناعم جداً

كأعضاء المرأة .. ,, لم احب يوماً أنانزل ألي البركة لأنني كنت اخجل من جسدي جداً فلدي ثديين كبيرينبالنسبة لجسمي وخصري أما مؤخرتي فكانت تبرز كثيراً من تحت التنورةولم احب يوماً أن البس أي بنطلون

حتى لا اضحك الناس علي, فعندماكنت اخرج كنت أقوم بربط خصري بمعطف أو بقميص لكي أخفيها, ولا تلفتالنظر, فكثيراً ما أتعرض لنظرات غريبة من الشباب, وسمعت يوماً أحدركب الباص وهو يقول ليتني أرها

من تحت التنورة عندما كنت ذاهبة أليعملي, وكنت مقتنعة أن جسدي

جميل ولكن الناس لم يدعوني في حاليفكرهت الشباب واعتزلت الفتيات صاحبات الأجسام الرشيقة وقفلت بابالغرف علي, وها أنا أكملت

عامي الثالث والعشرين ولم أكون أي حب أواعاشر أي رجل, وكم تمنيت أن أحس بتلك اللحظات الجميلة, والرومانسيةالحالمة .في يوم من

الأيام وأنا جالسة ألي نافذتي الصغيرة رأيت شابين صغيريناعتقد انهم لم يتخطوا الخامسة عشر. ومعهم أختهم الصغيرة وهم

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้