زبي سوف ينفجر من المحنة والشهوة، أما صدرها فكان متوسطاً لكنه منتصب حال حلمات صدرها المنتصبة دائماً، لا أدري لماذا كانت أختي تسألني وهي تضحك لماذا أنظر إليها دائماً وبهذه الطريقة، فأجبتها
بأني معجب، فضحكت كثيراً ظناً منها أنني أمازحها، ولكن في الحقيقة كنت أتمنى من كل قلبي أن أنيكها من هذه الطيز الرائعة بعد أن
أمصها وألحسها، وذات ليلة استيقظت بعد منتصف الليل فسمعت صوتاً يصدر من غرفتها فدخلت عليها فوجدتها تمسك بالهاتف وتتكلم، على الفور عرفت أنها تتكلم مع شاب (من غير المعقول أنها تتحدث مع
صديقتها في هذا الوقت المتأخر إلا إذا كانت صديقتها تعمل حارساً ليلياً) المهم غضبت كثيراً ووبختها بشدة أما هي فأخذت تبكي وتقسم
بأغلظ الأيمان بأنها المرة الأولى وستكون الأخيرة، فطلبت منها النوم حيث سنتحدث في الصباح في اليوم التالي وقبل ذهابي إلى عملي طلبت منها أن أوصلها بطريقي، وفي الطريق توسلتني أن لا أخبر أهلي
بالموضوع، فوافقت بشرط أن توافق على كل طلباتي، بالطبع وافقت فلم يكن لديها خيار آخر، وعندما سألتني ماذا ستطلب مني، أجبتها
بأننا سنتحدث بعد انتهاء عملي، وفعلاً عندما عدت من العمل وجدتها تنتظرني على شرفة المنزل وهناك جلسنا وأخبرتها أنني أحبها كثيراً
وأخاف عليها وأتمنى أن تكون حذرة في علاقاتها مع الناس، لأن أي علاقة مع أي شاب سوف تسبب لها السمعة السيئة، فلم تجب، عندها قررت أن أخيفها فقلت لها أنني سأخبر والدي الآن عن ما حصل وما سمعته ليلة
البارحة ولن أرحمها أبداً، وسيكون عقابها شديداً جزاء فعلتها، فأخذت تبكي وتستعطفني ان أرحمها، وكنت في
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้