ته عايز

رمى جسمه كله فوقى لدرجة انى مستحملتوش ونمت على بطنى خالص على الارض وفضل فوق شويه يحرك جسمه ويبوس ف رقبتى وبعدين طلع زبه بره وفضل يضربنى على طيزى بشويش ويوقلى انته تجنن اول مره انيك ولد

بالحلاوه دى مبروك يا عروسه من هنه ورايح انى بقيتى مفتوحه كنت مبسوط وهوه بيكلمنى على انى بنت وقالى اتبسط من زبى مقدرتش اقوله غير اه اتبسط قالى طيب قوم يلا يا متناك جيب هدومك والبسها اول

مقومت حسيت ان فيه حاجه بتخرج من طيزى وبتوجعنى قوى قولتله ايه ده ضحك وقالى ده لبن زبى الى نزل ف طيزك ولبس هدومه ولبست هدومى

وخرجنا من نفس الباب الى دخلنا منه وكانت اول مره اشوفه كويس كان نفسى اشوفه كويس اعرف شكله ايه اعرف مين الراجل الى كان

راكب فوقى دلوقتى وبينيكنى كان اسمر شعره معظمه ابيض جسمه كبير وشه فيه تجاعيد بسطه واول مخرجنا فضل يتفرج عليه وقالى ادور

وادينى ضهرك لقيته بيقولى يخرب بيتك ايه الجمال الى انته فيه ده د انته لو شعرك طويل كنت افتكرتك بنت وراح مسكنى من ايدى ومشى

بيه ناحية باب المعبد الرئيسى وهيه بيسالنى عن اخويا عنده كام سنه قولتله اسمه وليد 11 قالى حلو زيك كده قولتله ايوه وسالنى عن ماما قولتله ان اسمها نبيله وسنها كان وقتها تقريبا 40 سنه

وقالى اكيد طبعا جميله والا مكنتش جابت ولد بنوته زيك صح ولا لا قولتله اه صح راح وقف وقالى انا عايز اشوفك بالليل قولتله لا مش هينفع قالى وبعدين انته عايز نى اضربك تانى مش انا قولتلك لما

اقولك على حاجه تقولش لا قولتله طيب اقولهم ايه قالى اى حاجه انك تعبان لحد مينزلو وبعدين انته تنزلى انا عشان عايزك ضرورى

قولتله مش هقدر قالى لو مجتليش بالليل انا هروحلك الفندق واقول لاصحابك انى نكتك انهارده لما سبتهم وهخليهم كلهم يعرفو انك متناك

وخول وكلهم هيبقو عايزين ينيكوك قولت ايه قولتله خلاص هجيلك بس متقولش لحد قالى هستناك الساعه 7 قدام المعبد قولتله احنا هنيجى هنه تانى قالى لا بس