متوقعت بالظبط

خصوصا جنس الرجال الى جربته وحبيت زب الراجل قوى خصوصا وهوه ف طيزى بينيكنى وكمان حبيت جنس المحارم لكن مجربتوش ,,وانا اسمى تامر ودلعى توتى طولى تقريبا 170 ووزنى 73 ابيض شهرى مايل للبنى جسمى

حلو وطرى عندى بروز صغير ف صدرى وطيزى مش كبيره قوى بس منفوخه تحس ان كل واحده فيهم كوره لوحدها وطريه قوى وناعمه زى طيز

البنات .وسبق وحكتلكو عن بداية قصتى مع عم منصور حارس المعبد

والى مقرهاش يقراها عشان يعرف بداية القصه والقصه بتاعتى حقيقيه

مش من وحى الخيال والى مش مصدق ميقرهاش من الاول قابل حارس المعبد حسب ميعادى عاه الساعه 7 قدام المعبد استنيته شويه واول مشوفته جاى من بعيد افتكرت كل الى عمله فيه الصبح والالم والوجع الى كنت

حاسس بيهم وبس مش عارف ليه كانت حاسس ان نفسى اجرب الى عمله معايا تانى بس خايف فكرت انى امشى واجرى قبل مييجى لكن خوفت

احسن يروحلى الفندق ويقول لصحابى استنينت لحد موصلى وسلم عليه وقالى كويس انك جيت لو مكنتش جيت كنت هروحلك الفندق قولتله طيب

طالما جيت سيبنى امشى بقه قالى وماله محنا هنمشى قولتله هنروح فين قالى هتروح معايا البيت عندى قولتله ليه قالى وبعين احنا مش قلنا متسالش قولتله حاضر وقف تاكسى وركبنا وروحنا بيته اول مدخلت

كان البيت فاضى ومكنش فيه حد موجود قعدت ف الصاله وهوه دخل المطبخ وجابلى عصير شربته وشرب معايا وبعدين قالى قوم وخدنى ودخل

بيه الحمام وقالى اقلع هدومك كنت عارف انى لو سالته ليه او رفضت هيكون رده قلم على وشى روحت قلعت هدومى كلها راح مقرب منى وبدا

يلمس جسمى ويقولى زى متوقعت بالظبط جسمك ناعم وطرى قوى ورينى

طيزك