من خلال التليفون

المرحله الاعدادية وبدايه فترة المراهقه كان لي صديق يدعي حاتم ومنزله يبعد عن منزلنا عدة مترات وكنا في هذه المرحله نستذكر

دروسنا سويا في منزله ونذهب سويا الي الدرس وفي ذات يوم وكالمعتات ذهبت الي بيته لكي نذاكر سويا وطرقت الباب وفتحت لي والدته وسالت عليه؟ فقالت لي تفضل بالدخول لانه ذهب الي السوق وهو علي

وصول وفعلا دخلت وجلست في غرفة صديقي الي ان يحضر وبعدها بالحظات طلبت مني والدته ان اساعدها في رفع بعض الحاجات في الغرفة الاخري وذهبنا الي الغرفه المجاوره لكي اساعدها وفجاة وبدون مقدمات

اغلقت الباب وراؤنا وخلعت عن نفسها جميع ملابسه واخذتني من يدي وجلست علي السرير واخذت تقلعني ملابسي ومن هول الصدمه لم انطق نهائيا وابخذت اخذت تلعب في ذكري حتي انتصب واخذت تمصه ثم نامت علي

ظهرها ورفعتني فوقها واخذت ذكري ووضعته في كسها واخذت تهتز من تحتي وتتاوه الي ان انزلت سائلي المنوي وهي ايضا و اخذتني في احضانها وقبلنا بعض ولبست ملابس وكانت هذه اول مره اعمل هذا العمل

وكنت خائفا و لكن احسست بمتعة بالغه وذهبت الي الغرفه المجاوره مره اخري انتطر صديقي الي ان جاء ففتحت له والدته الباب وكان شيئا لم يكن واخذنا نستذكر دروسنا وانهينا المرحله الاعداديه

والتحقت بالثانويه ولكن صديقي للاسف غادر المدينه وذهب الي القاهره لان اباه كان ضابطا بالجيش وخلال هذه المرحله لم نلتقي الا

من خلال التليفون حتي انهيت المرحله الثانويه والتحقت بكلية الهندسه