قصة غريبة حدثت لي وسأرويها لكم _
أنا إسمي كنعان وأبلغ خمسا وعشرون عاما أتدرب في ناد رياضي فكان جسمي قويا ومتناسقا ذهبت يوما إلى إحدى العمائر السكنية باحثا عن شقة فسألت أحد السكان عن صاحب العمارة فأرشدني إلى شقة في نفس العمارة في الدور الأخير صعدت إلى بيته فلما طرقت الباب خرجت فتاة في العقد الثاني من عمرها فسألتها عن صاحب البيت فلم تجب وهي تنظر إلي فشدتني بعينيها العسليتين ولبسها الفاتن الذي يظهر أكثر مما يخفي من جسمها وأنا أنظر إليها بكل إعجاب وفجأة قالت لي ادخل أنادي لك من تريد فسبقتني ودخلت وأنا خائف متردد فدخلت وأنا أمشي خلفها فرأيت مؤخرتها المغري وهي تهزه لإثارتي وتمشي بكل مياعة فأوصلتني الى غرفة واسعة فيها تلفاز وأشرطة فيديو و رأيت معسلا ثم قالت لي إنتظر هنا وذهبت وأقفلت الباب جيدا ثم جائت ففزعت وقمت وقلت أين صاحب العمارة فقالت أنا فدهشت من قولها وصرخت قائلا أين هو لا تمزحي معي
فأصرت على قولها وشرحت لي قصتها باختصار أنها تزوجت رجلا ثريا وطلقها وأعطاها هذه العمارة مع أموال كثيرة فأقنعتني وسألتها عن شقة أستأجرها فقالت لايوجد لدي شقة فارغة ولكن سيخرج أحد سكان العمارة بعد ثلاثة أيام فقلت هذا جيد وسألتها عن إيجار الشقة فقالت لي دعك من الكلام الفارغ مانختلف على الإيجار ونظرت إلي وقالت جسمك متناسق وقوي ثم قمت وقلت سأحضر إليك بعد ثلاثة أيام لكتابة العقد وفي طريقي للخروج صرخت وسقطت على فراش كانت تجلس عليه فقلت سلامات فقالت آلام في الركبة أنت رياضي تعال وشد ركبتي فجئت فلما رأيت فخذها الناعم أبيض اللون فتنت بها وإذا بقضيبي منتصبا فلما رأت قضيبي أمسكته بيدها وقالت ماأقوى بدنك وقضيبك فلم أتمالك نفسي فقبلت فخذيها وكل جسدها وهي تتأوه فنزعت ملابسي وأخذت قضيبي فأدخلته في فمها وهي تمصه وتقول هذا ألذ حلوى وأنا بدوري بحركة واحدة جعلتها
عارية أمامي وإذا بنهودها الكبيرة الدافئة فوضعت رأسي بينها وأنا ألهث وكدت أن أخنق فتداركت الوضع وأخرجت رأسي ونظرة نظرة الأسد إلى ذلك الكس الوردي فتكفل لساني بها وهي مازالت بقضيبي تعبث به وفجأة إذ بالسوائل يخرج من كسها فتحول اللسان إلى دبرها ماأجملها من كبرها وبياضها وطراوتها فأدخلت إصبعي في شرجها فما زلت أدخل الإصبع تلو الإصبع حتى أدخلت إبهامي وهي تخرج أصواتا تزيد من هياجي حت
ى جاء ساعة الصفر فأخرجت قضيبي من فمها واتجهت الى بوابة دبرها وهي مستلقية وموجهة دبرها نحو قضيبي فلما لامس قضيبي دبرها فإذا هي ترجع بمؤخرتها ليستقر قضيبي في دبرها وهي تصرح آآآه نيكني آآآه أحبك أموت فيك وأنا بدأت أتحرك كثير أدخل وأخرج فاستمرت هذه الحركة ربع ساعة وبعدها ملأت دبرها بسائلي فاستلقينا وغفونا نصف ساعة ثم قامت وأخذت
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้