مما رأيت . وفي يوم من الأيام وبينما كانت زهرة تساعدني في الخروج من المسبح انزلقت هي إلى الماء . ولم استطع تمالك نفسي من الضحك
المتواصل على منظرها وهي تتخبط وسط مياه المسبح إلا أن عصام سريعا ما قذف بنفسه في الماء لإنقاذها . وخرجت زهرة من المسبح
وعلى الرغم من ضحكنا سوية إلا أنها كانت ترتجف من الخوف والبرد والغيظ . وفيما كنت أجفف جسدي وأرتدي ملابسي كانت زهرة تعصر ملابسها فوق جسمها والماء يقطر منها . تركت زهرة تتدبر أمرها
وانطلقت نحو أرجوحتي في الحديقة لتمضية بعض الوقت خاصة أن والدتي ليست في المنزل اليوم . وبعد فترة من الزمن قررت الصعود إلى غرفتي إلا أني افتقدت زهرة وعصام . واعتقدت أنها ربما في غرفة عصام
تستكمل تجفيف نفسها ... وفي طريق صعودي إلى المنزل اقتربت من غرفة عصام . وتناهى إلى سمعي صوت زهرة وعصام وهما يتأوهان ويتناغيان في هدوء . فتحت الباب بسرعة لأجدهما عاريين تماما وعصام يفعل بها ..
تماماً .. مثل .. أمي . قام عصام مسرعاً من فوق زهرة وهو يحاول إخفاء ذكره بيديه وظهر الخوف عليهما ونهضت زهرة وهي تحاول تغطية جسدها بأي شيئ . وأخذت أنا أسألهما بحدة . ماذا تفعلان … أخبراني
فوراً وإلا أخبرت أبي و أمي … . واقتربت مني زهرة وهي تتوسل إلي إلا أتفوه بما رأيت وإلا سوف تذبحني أمي . وفيما هي تحدثني بتذلل كنت
أنظر ببلاهة إلى عانتها ذات الشعر الكثيف و المجعد . فالذي اعرفه أن النساء ليس لهن شعر . و وقفت على ملابسهما المبتلة وأقسمت لهما
باني سوف أقول كل شيئ لوالداي إن لم يخبراني بما كانا يفعلان . وأمام إصراري بدأت زهرة تخبرني بأنها تحب
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้