المترجرجة خفيفا بالدهن الأبيض اللذيذ، وكيف أن تحت ابطها نظيف لامع وكأنها طفلة فى السنة الأولى من عمرها، وكأن هذا الأبط لم يعرف
الشعر أبدا، واقتربت كالمسحور تماما دون أن أعى أقبل ذراعها وجزء من ثديها، ثم أرفع ذراعها بهدوء لأعلى ، فرفعته لى فورا وهى تنظر باستغراب لوجهى وعينى ، وأخذت أقبل تحت ابطها وأتشممه كلكلب أو
كقطة ، وبدون وعى أيضا أخذت أقبله بالتدريج أصبحت أمرغ وجهى تحت ابطها ، ثم بدأت ألحسه بتلذذ وقوة ، فغنجت زيزى وتأوهت من اللذة وأنفاسها كقطار ينفث البخار بقوة، وهمست (يخرب عقلك ،
جديدة أول مرة أشوف حد بيعمل كدة، ياااه دى لذيذة قوى زى لحس الكس وأكثر ياعفريت ياابن العفاريت؟)، وأخذت زيزى تتلوى متأثرة وتهمس لى (بس كفاية أنا ولعت خلاص وموش قادرة أصبر)،
واعتصرت يدها قضيبى تدلكه منتصبا وقالت (ده انت جامد قوى راح تعورنى كدهه لو دخلت معايا؟، قوم ياللا عالسرير ، ياللا بينا ياحبيبى) همست لها (انتظرى عليا واستنى لأنى محروم من حنانك قوى يا
أم لولو)، واتجهت لثدييها أمرغ وجهى بتلذذ بينهما أقبل هذا وأعض ذاك وألحس هذا وأعتصر ذلك باشتهاء، وهمست لها من بين أنفاسى المكتومة بين بزيها (ماحدش بيعرف كمية الأنوثة الفياضة والزيادة
قوى بالأضافة لكم هائل ومخزن لايفرغ من الأمومة والحنان والعطف الأموى اللى بيبقى موجود فى جسم الأنثى المليانة السمينة زيك كدة الآ اللى جرب وعاش بنفسه، واللى يعيش معاك ويذوق أنوثتك وحنانك
مع بعض فى حضنك ويشبع جسمه من جسمك ومشاعره من مشاعرك عمره أبدا مايبص لأنثى تانية)، قالت (أنا كمان قلبى وجسمى مشتاقين لك شوق مالوش حدود ياجبر، وعمرى ما أبص ولا بصيت لراجل تانى، انت
وبس ياحبيبى) قلت لها (ما أقصدشى حالتى وحالتك وبس، أقصد أقول إن كل ست أو بنت مل
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้