وتأوهاتها زادت

يتجاوز 17 سنة ، وكنا نسكن في منزل من دور واحد وله حديقة جميلة ، وفي احد ايام الصيف (العطلة المدرسية) كان جميع من بالبيت في

زيارة لخالي المريض في مدينة اخرى وانا وحيدا بالبيت لعدم حبي لخالي ، كنت نائما في ساحة المنزل البس شورت وتي شيرت فقط وكانت الحرارة

مرتفعة نوعا ما ... شعرت بشيء يوقظني من نومي وعندما فتحت اعيني

اصبت بالذهول ... ماذا ارى نعم انه كس صغير وشعر العانة اشقر خفيف جدا ... انها احدى بنات الجيران تقف فوق راسي فاتحة رجليها

دون ان تلبس كلوتها وكأنها تعلم بأنني وحيدا بالبيت .... وعند رؤية كسها وطيزها لم انطق بكلمة واحدة وانظر للجواهر التي

رأيتها لاول مرة بحياتي بتفحص ولم اغفل عنها لحظة سوى على صوتها تقول هل اعجبك كسي .. نعم انها سوسن وتكبرني بسنتين ... وحضرت

بحجة انها تريد شيء من امي وجلست انظر لوجهها ... كانت سمراء ذات صدر مندفع وكأنها يدافع عن مملكته وتبتسم ابتسامة بها كل معنى

الجنس ... واعادت السؤال الم يعجبك كسي فتجرأت وقلت لها انني اول مرة ارى الكس الطبيعي ... فقالت تعال اريك اياه وكيفية التعامل معه واخذتني من يدي الى الحديقة بمنزلنا وبدأت تلعب بزبي

وانا اقطر عرقا من الخجل المختلط بالخوف ... وبعد دقائق انتزعت سوسن ملابسي وخوفي وبدأت تمص زبري وكأنها ارض عطشى منذ سنوات وتلتهمه بكل قوتها وحنانها وكأنها تكلمه .... وانا احاول ان

ابعدها عني وامسك بها كي لا تبتعد .... يالك من فتاة رائعة ، واخذت يدي لتضعها على صدرها والاخرى على كسها وبدأت الاعب صدرها

واقبله حسب طلبها حتى شعرت ان زبري يريد ان ينفجر وبدأ كسها يخرج عسلا خفيفا وتأوهاتها زادت