بيدها الاخر

للدين في مدرسة بنات و اختي ترى النور يخرج من جبينها اما انا فكنت الوحيد في البيت الذي يصلي خوفا من ابي و كنت كثير المشاكل

و لكن ما حدث لي يوما غير مجرى حياتي ففي يوم لم يكن في البيت احد استاذنت اختي كي اذهب و العب مع اصحابي فوافقت على الفور و

بعد خروجي و ذهابي لبيت صديقي تذكرت انه طلب مني ان احضر له معي كتاب التاريخ كي يدرس منه و هممت و رجعت الى البيت كي احضره

حتى لا يزعل صديقي و دخلت البيت بسرعة حتى لا اضيع المزيد من الوقت و هناك كانت المفاجاة كانت اختي تشاهد فيلم جنسي على جهاز

الفيديو و هي نصف عارية يا لهول ما رايت لم اصدق عيني في البداية و بعد قليل افقت من الصدمة و صرخت في وجهها و اردت ان اخذ

الفيلم و لكن هددتني بانها ستقول لابي ان الفيلم هو لي و هي ظبطتني اشاهده فلم اصدق ما اسمع هل ينقلب الحال و هنا سارعت هي قبل ان افيق من الصدمة و قالت لي ابي لن يصدق انني انا المتدينة افعل

مثل هيك شغلات ام عنك فهذا سهل فقلت لها حسنا لكن عديني انك لا تفعلين هذا مرة اخرى فقالت لي حسنا و عندها اردت الخروج من البيت و اللرجوع عند صديقي و اغلقت الباب و ذهبت لكن في الطريق خطرت

لي فكرة لماذا لا اعود لارى ماذا تفعل و عدت و دخلت البيت على رؤؤس اصابعي و وقفت اشاهدها ماذا تفعل فكانت تشاهد الفيلم مرة اخرى و لكن الان هي تلعب بيدها على كوسها و تحمل بيدها الاخر

خيارة صغيرة تفرك بها كوسها و تتاوه و قفت اشاهده لفترة بدون ان تشعر بي و وجدت انفسي انسجم معها في مشاهدة الفيلم و قد قام زبي و تصلب لما رايته من مشاهد ساخنة و نزلت البنطلون قليلا و

بدات العب بزبي و عندما اقترب من الانزال صدرت عني اها بسيطة لفتت انتباه اختي فشاهدتني العب بزبي و عندها بدات بسرعة البس

بنطلوني و انا في خجل شديد فقامت من مقعدها و صدرها نافر امامها يرقص بوجهي و ينادي علي و اقتربت