كسها وبدات

وحرارة مظهرة ردفيها بكل ما بها من حرارة الجنس ... ولم تغب طويلا واذا بها تحمل القهوة بعد ان استبدلت ملابسها بقميص نوم شفاف

يظهر كل ما تحته من ايات الجمال واللذة والرغبة بالاشباع .... بدأت افقد السيطرة على نفسي وشعرت بحاجتي لها خاصة بعد مرور زمن طويل لم المس به امرأة ... وضعت القهوة امامي وجلست على ركبتيها

على الارض مظهرة ثدياها يصرخان هيا اقترب منا ... وحاولت ان اشرب القهوة من يدها ... فلم استطع تحمل كل ذلك .... ولكنها

اخرجتني مما انا به عندما ارتشفت من القهوة واقتربت مني لتضع القهوة من فمها بفمي ..... قبلتها وبقيت امص شفتاها وكأنني لم اقبل من قبل واقتربت والتصقت بي واضعة احدى يداي على ردفيها

وانزلقت يدها على سحاب البنطلون وفتحته وخرج زبي منتصبا دامعا من البنطلون ... اجلستني على الكنبة وبدأت تمص زبي بشهوة وقوة حتى شعرت انها ستخلعه من مكانه .... وطلبت مني النوم على الكنبة

فلم اعارض وعرتني من البنطلون والكلوت وطلبت مني ان اعريها من ملابسها والتصقت فوقي طارة تمص شفتاي وكل قطعة من جسدي واخرى تمص

زبي ثم جلست على زبي لتحركه على كسها بطريقة لم اعرفها من قبل وادخلته في كسها وبدات بالصعود والنزول واصبح صوت الشهوة عندها يعلو ويعلو .... وكانت المفاجأة ان سمعت سمر الصوت وحضرت .....

ورأت ما رأت ... وعادت للخلف بدون اي كلمة .... شعرت بالخجل والخوف معا .... انا استاذها وقدوتها ومعرفتها بصدقي واستقامتي .... واذا بها تعود شبه عارية واقتربت مني تقبلني وتتحسس

جسدي وكس امها وزبري ..... وبعد ان وصلت امها قمة شهوتها اخرجت ايري وهو مبلل يقذف الحمم المكبوتة ... وجلست سمر على صدري تداعب

زبي بطيزها .... كم كانت طرية وناعمة طيز سمر وقليلا قليلا انزلق زبي بطيزها وبدأت تتحرك وتصرخ الما ومتعة وامها تقبلني وتداعب

صدر سمر ... وشعرت بالنشوة تأتيني ثلاث مرات ... وبعد ان اشبعت سمر وامها ...