ظهره، وصرت

وعمره 28 سنة، زارنا قبل فترة لمدة ثلاث ايام. زوجي عمره 30 سنة، وأنا عمري 26 سنة. تاني يوم الصبح بعد ما فؤاد طلع على

الشغل، كنت قاعدة وحدي في الصالون برتب البيت، ولقيت أحمد طلع من غرفته. كان بادي عليه إنو موجوع شوي. قلتلو خير، مالك؟ قال أنو ظهره واجعو. قلتلو من إيش؟ قال مش عارف، صحيت من النوم

لقيت حالي هيك. قلت إذا بدك، أنا ممكن أعمل مساج لظهرك. قال أوكيه. قلتلو تعال ودخلنا غرفة نومي، ونام أحمد على السرير على بطنه بعد ما شلح جاكيت بيجامتو والفانيلا. وأنا قعدت على طرف

السرير. وبعد شوي، وانا نازلة بعمل مساج وأدللك ظهره، لقيت أحمد فجأة مد إيده على فخادي وصار يحسس عليهم من فوق قميص النوم من الركبة حتى طرف كلوتي. معرفتش إيش أسوي وظليت ساكته. وبعد

شويه زاح قميص النوم من على ىركبتي وصار يحسس على فخادي على اللحم. ووصل إلى كلوتي، ولعب أصابع إيده على كسي من فوق الكلوت. ومعرفتش إيش أسوي، وصارت إيدي ترتعش فوق ظهره، وصار

صوت نفسي يرتفع لما أصابع إيده دخلت من طرف الكلوت ووصلت لـ كسي. وبدا يدخل اصبعة في كسي المبلول، ويحركه من تحت لفوق حتى ظنبوري. وظل يعمل هيك حوالي دقيقتين، وبعدين دور حاله، وعدل

جلسته وراي على حافة السرير وخلاني بين رجليه. وظله يلعب في كسي، ويحط إيده الثانية بين بزازي ووصل إلى حلمات صدري وصار يلعب فيهم، وأخذ يلحس بلسانه في رقبتي وداني. وكنت أنا دايبة بين

إيديه من إللي بعملو، وبعدين شدني إله ومال على السرير، وركب فوقي، وأخذ يبوس ويلحس شفتي وفتح قميص النوم ووصل إلى بزازي وأخذ يلحس ويرضع منهم. بعدين شد بنطلون بجامته لتحت، وطلع زبه،

وشد كلوتي وشلحني إياه، ودخل زبه في كسي وصار ينيكني. كان زبه كبير وقوي، وكان ينيك بسرعة شويه وبعدين يهدي شويه، ويرجع ينيكني بسرعة. بعدين أنقلب على ظهره، وصرت