كانش ليها زنبور كانت سودانية ومطاهرة والطهارة قاطعة الزنبور والشفرتين وأيه حاجة كدة صعبة خالص, وباردة بشكل يهبل,
يجنن يعني, ماكنتش عارف أثيرها, أصل إذا لم أثيرها هاأجي أنا وهي لا يعني لاتحس ولاتيجي, يبقى شكلي أيه ساعتها؟ المهم قعدت 3 ساعات
ألعب أنا وهي, وهي ذي لوح الخشب لم تلين, وقعدت تحكي لي همها وأنه مافيش فايدة ودي قسمتها, حتى زوجها حاول كتير يسعدها ماعرفش,
وأصبح يجي هو من غير ما يفكر في أنها جت ولا لأ, وقالت لي أنها عمرها ماحست ذي أي ست تاني ولا تعرف أيه هي الرعشة اللي بتيجي للمرأة لما تتناك, المهم أنا أفتكرت ال جي سبوت كنت قريت عنه من زمن,
رحت مدخل صباعي الوسطاني جوة كسها ورحت موجهه خلف العانة (الشعر اللي فوق الكس) بس من جوا كسها وحسيت بصباعي حبة كدة أد الترمسة أقعدت أدلك فيها بشويش وخفيف مافيش دقيقتين, لاقيت
حباية الترمسة دي أصبحت أد الليمونة ومنفوخة ولاقيت المرأة بتتحرك مع صباعي وتطلع طيزها لفوق وتحت وبدأت تتأوه وتقول أيوة أيوة ياأبوه هو ده يالا أركبني يلا أمال مش
مستحملة دخل زبك بسرعة قبل ما أبرد, أنا مولعة أرجوك يالا قمت مدخل زبي على الأخر وأنا مولع أنا كمان لأني 3 ساعات لعب كتير علي, قعدت أضرب بزبي وبيوضي
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้