اجزاء من البلاط

جدا جدا مش حتقدر تغمض عينكهذة القصة المثيرة جرت في قرية في بلدي الحبيب سورية وهي حقيقية 100% واتحدى اي احد يكذبهابس بدي ردود

على قدر اعجابكم بالقصة لأن عندي قصص كثير..من الواقع صدقوني انا اسمي يزن yazan هذه القصة يا سادة يا كرام....يا محبي زنا

المحارم تبدأ من مدة حوالي شهر واحد فقط..يعني طازجةكان يوم من ايام الصيف الحارة جدا حيث لا يمكن لعائلة محي الدين ان تنام في البيت وكان محي الدين يؤدي الخدمة الإلزامية، واعتاد أن يذهب في

إجازة الى اهلة كل ثلاثة أشهر أو أربعة.. ولكون قريته بعيدة فهو لا يصلها إلا مساء أي بعد الساعة الواحدة ليلاً..ويكون كل اهل

القرية نيام بما فيهم زوجتة (سعاد)التي هي ابنة عمة وحبة وحتى لايوقظ أهله كان قد اعتاد أن يقفز فوق حائط المنزل (الحوش) ويصعد

الى السطح حيث أهله ينامون جميعاً على السطح، وكل أخ أخذ ركناً من أركان السطح.. وفعلاً صعد السطح بخطا هادئة حتى لايوقظ والده وكذلك أمه وانسل نحو مكان نوم زوجته التي لم يرها هذه المرة منذ ثلاثة

اشهر وعشرين يوماً وقت كان على درجة عالية من الشوق ، وعندما اقترب من فراشها وجد شخصاً ينام الى جانبها..لم يصدق عينية هل هو

في حلم ولكنة لم ينم منذ 7ساعات تلهفا للقائها ‏ اقترب أكثر رغم الصدمة ليتأكد هل هي أخته التي تنام بجوارها ولكن المفاجأة كانت أنه رجل وهو يعلم أن أخاه (عصام) في الكويت وأن اخاة(طلال) في

لبنان، عندها أيقن أن من ينام بجوار زوجته هو (جابر) الذي كان قد طلبها وقد رفضه عمه أخو أبيه لأن (محي الدين) قد طلبها وهو ابن عمها.. كل هذه الأفكار والهواجس لمعت بلحظة.. وفوراً نزل من

على السطح وكان أمامه فأس (قدوم) ، أحضره وصعد السطح ووقف فوق رأس عشيق زوجته ورفع القدوم الى أعلى نقطة وأنزله بوسط رأس

الرجل فشقه الى نصفين..ومن شدة الضربة انشقت المخدة وكسر البلاط الذي تحتة ‏وطارت اجزاء من البلاط