جيا بس قولت

قوى وكانت ببتفنن فى المص كنت باطلعه ليها وتقعد تمص فيها وادخل لاخر زورها لدرجة انها رجعت على بتاعى مر وكانت هاتموت مكانتش

عارفة تتنفس بعد اجيب الفازلين علشان لما كنت بادخله فى تيزها من غيرفازلين كانت بتتعور وتجيب دم وتقولى دخله مايهمكش الدم بس انا

كنت باقرف كنت اخليها تحط الفازلين على بتاعى واحطلها الفازلين على الخرم وتدخل بتاعى فيها وتقعد تدخله لحد ما تصرخ وتقولى انتا عارف انتا لو كنت جوزى كنت هاخليك تنام مع اخواتى الاتنين علشان

يحسوا بالى انا باحس بيه واتفرج عليهم هما بيصرخوا كنت باعمل لها كل الاوضاع نايمة وهى واقفة وهى قاعدة وانا قاعد كل الاوضاع واول

ما اجى اجيبهم اقولها اجيبهم فين تقولى هاتهم جوها وفى بقى وعلى صدرى اقولها ازاى تقولى كل مرة هاتهم فى مكان اقولها يعنى انتى عاوزنى اعمل تلات مرات انا جاى من الشغل تعبان كفاية مرتين تقولى لا وقبل

ما امشى عاوزة امصه ليك واحطه بين صدرى وهاتهم على كسى من بره اقولها حاضر واعمل كده وكنت باروح ماشى على ركبى من التعب بس

انا خلاص سيبتها علشان كانت عاوزة تعملى كمين قالت ليا البيت عندى فاضى وكلهم فى فرح وتعالى علشان انا تعبانة قوى وعاوزك

قولتلها مش هاينفع علشان انا شكيت قالت ليا لو ماجتش هاكلم محمد البواب يطلع ليا واخليه ينيكنى وهوه تعبان عليا وعالطول

باشوفه وهو بيس على تيزى وصدرى قولت لها لا انا خلاص جيا بس قولت لازم امن نفسى رحت هناك ودخلت العمارة قابلت محمد البواب وسالته على الدور بتاعهم قالى التاسع بس انتا مين قولتله انا صاحب

اخوها واسمه حمادة سالت عليه قالى اه ده هوه فى الشقة الى فى الدور الثامن ومستنى ناس جايين قولتله يعنى هوه فوق قالى اه عاوزه قولت ليه اه انده وقوله محمد صاحبك عاوزك وانا هاروح اركن العربية

علشان واقفه فى الممنوع واجى ورحت جارى مستخبى على الرصيف التانى لاقيته نازل هوه