مضي خمسة عشر

Signemia | 972 | 1 min. | หมวดหมู่

Story Photo

راحة جسمية ونفسية ممتزجة بالخوف من اكتشاف الأهل لتلك الحقيقة وبرغم الرغبة في إكمال النوم أقوم مسرعاً للاغتسال و إخفاء الأدلة

كي لا تكتشف. من أين لي القدرة كي أصمد؟ وفي يوم من الأيام ، أتصل عماد عن طريق الهاتف ليدعوني للعشاء بناءً على اقتراح من أمه

وذلك من باب المجاملة كما ادعت. وفي اليوم التالي ذهبت لتلبية الدعوة و قرعت الباب و إذا بلبنــى تفتح الباب وتدعوني

للدخول. دخلت صالة الضيوف وسألتها عن عماد فأجابت "لقد ذهب لإحضار بعض الحاجيات من السوق وسوف يعود حالاً. أتريد أن تشرب

عصيراً أو شاياً؟" فأجبتها بعد تردد بالنفي. كانت تلبس ثوباً أحمراً ضيقاً. وكان قصيراً يكاد لا يغطي ركبتها البيضاء الجميلة وكان يضغط

صدرها حتى لا يكاد يغطي نصف ثدييها العارمان اللذان يكادا يقفزان خارجاً من الفتحة القوسية الكبيرة و التي تبدأ من الكتف

نزولاً إلى منتصف الصدر ومن ثم ترتفع إلى الكتف الآخر الذي لم يغطى تماماً. كانت هذه المرة تبدو مغرية في نظري أكثر من أي مرة سابقة

، كصور الممثلات و نساء الكتالوجات. جلست أنا على الكنبة الصغيرة بينما جلست هي على الكنبة الكبيرة وصرت أطالع التلفاز بينما هي

تطلعني. عرفت ذلك من النظرات الجانبية التي كنت اختلسها بين فترة و أخرى و قد رأيتها في المرة الأخيرة تمدد جسدها بطول الكنبة. بعد

مضي خمسة عشر دقيقة أحسست بالانزعاج من تأخر عماد فسألتها عن السبب ، فقالت لي انه ذهب لزيارة

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้