جده لأبيه في القرية ولن يعود اليوم. فسألت نفسي عن سبب كذبها لي في المرة الأولى فلم أجد جواباً غير ذلك الإحساس بأن شيئاً خطيراً سوف
يقع لكن لم اعرف ما هو. وبدأ الإحساس بالخوف ينتابني و في الوقت نفسه بالسعادة بأن عماداً لن يأتي. حاولت النهوض و الذهاب
للبيت ولكن لبنــى (أم عماد) طلبت مني مجالستها في الأكل لشعورها بالوحدة فزوجها مسافراً في خارج البلاد فقبلت بذلك بعد تردد.
وصرنا نتحدث قليلاً وصارت هي تسألني أسئلة غريبة عن ما إذا كنت أراها جميلة وما إذا كان فستانها مناسباً و غيرها من الأسئلة
الأخرى , وكنت أجيبها بالإيجاب مرة و بالنفي مرة أخرى ، و أنا لا أطيل مطالعتها في عينيها خجلاً. بعد ذلك صمتنا قليلاً وصرنا نطالع
التلفزيون ، وبعد برهة من الوقت سمعتها تطلق آهة خفيفة فسألتها عن ما إذا كانت بخير فقالت لي بأنها تحس ألما خفيفاً في جسمها و طلبت
مني الاقتراب فقربت و جلست على طرف الكنبة الكبيرة. سألتها وأنا خائف أين تحس بالألم فقالت لي بأنه في كل أنحاء جسمها ولكن الألم يزيد
في اسفل وسطها و أشارت إلى ما بين رجليها. وقالت لي "أنظر هناك كي ترى مصدر الألم." وخالجني شعور الخوف والفضول في الوقت نفسه فاقتربت
أكثر فقالت لي "هناك في الأسفل" و أخرجت آهة ثانيه و رفعت طرف الفستان لتريني و تغريني أكثر. ويالها من مفاجأة. كانت لا تلبس
ثياباً داخلية فرأيت شعرها السفلي الأشقر المائل للبني وفخذاها البيضاوان لتزيد
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้