لحسن تفتكر

من كام شهر كنت رايح عند رانيا صاحبتي عشانباخد درس عتدها في البيت المعاد كان الساعة سته و المدرس يتاعنا دايما كان بيجي في

المعا بتاعه و مايتاخرش عشان وراه دروس كتير و كنت انا احب دايما اجي قبل المعاد بربع ساعة عشان اقعد معاها شويه هي كانت

حلوه اوي بس للاسف مؤدبة جدا و سمعت كذا مرة ان فيه ناس عندنا في المدرسة حاولوا يصاحبوها و ماعرفوش و انا بصراحة

حاولت في الاول بس لقيتها مؤدبة جدا و بعدين لقيتها ممله اكتشفت اتها اتعودت عليا و بقت بتتكلم معايا كتير عكس بقيه الولاد

اللي بياخدوا معانا الدرس و كانت لازم تقعد ترغي و تصدع دماغي كل مرة قبل الدرس و اقول في نفسي عمري ما هاجي بدري بعد كده ،

بس كنت كل مره اجي بدري عشان اشوفها ، هي جسمها موش حلو اوي ، و كانت بتلبس لبس ما يبينش جسمها حاجات واسعة حاجات ،

بنطلون و عليه قميص ويل عشان يغطي طيزها و حاجات من دي المره دي و هي بتفتح الباب بصتلي باستغراب كانت لابسه الروب بتاعها ،

فهمت علي طول انهاموش مستعده للدرس ، لانها كانت دايما بتبقي لابسه هدوم الخروج ، اول ما شافتني قالتلي اهلا اهلا انت جاي بدري

ساعة ،الدرس اتاجل ، انا ماكنتش اعرف قولتلها علي طول لحسن تفتكر ان قصدي حاجة ، قالتلي طيب ادخل احسن مافيش مشاكل و

ماما زمانها جايه ، فهمت من كلامها ان امها و ابوها بره البيت ، المهم قعدنا