الشاعرة آمال عادل التي فٌصِلَت من كلية الآداب جامعة القاهرةبابي برفقٍ ودفءٍ ، كيف ألقاه ماذا أقـــــــــول إذا دقّت
أصابعهولهـفة الشوق دبّت في محيــّــاه ماذا أقـــــــــول إذا حيّا بطلعتـهتداعب الفــخذ سراً تحــت مأواه ماذا أقــــــــول إذا
راحت أصابعهسوى السكوت والاستسلام ربّاه رباه من منقذي منه، وهل يبديواسترطبت شفتــــا فرجي لمرآه ما لي أرى ركبتيّ اصطكتا
شبقاًأمري وهل لي سوى إشباع مرماه قد قدتـــــــه لسريري غير مالكةحتى بدا ما اختفى منّي فعــــــرّاه أوّاه ها هو ينضو الثوب
عن بدنيعن حلمة النهد…عمّا أبدع الله وراح يخلع عنّـــــــــي كلّ ساتــرةحرّان تضرمه الأشواق…ويــــلاه جسم غرير صبا هيمان في
شبـــقٍولا يخال له في الناس أشبــــــاه وبين فخذيه شيء لست أوصفـــهأصلعٌ ، كثيف الشــعر أدنـــــاه منتفخ الأوداج ،
والعروق بارزةأوّاه ممّا ســـــــــــألقى منه…أوّاه لمســـــته بيدي فانهلّ مدمعـــهما أمتع المــــص في قلبي وأشهاه ورحت من دون
أن أدري أمصمصـــهوشــــــــــدني نحــوه شداً بيمناه أحاط جيدي بيسراه فذبت هوىًودغدغت نهـــدي الغافي ثناياه وحكّ بظري برأس الهرّ
منفعــلاًحتّى تهالكت أشكو مثل شكواه وراح يلمس منّي كلّ جارحــــــــــةٍحيناً فكدت أحـــــس القلب مجـراه وراح يولجه
حيناً ويخرجـــــــــــــهوابتــــــل من مائه تحتي وفخــذاه طعـــــن لذيذ بكى فرجي للذتــهوللشهيــــــــق حديث ما
قطعنـــاه وللسريـــــــــر صرير زادنا شبقاًمن لذة النيك لم نشعر بعقبـاه أمسى كلانا بذات الوقت لا يباليأو ابنته فليكن ما قــــــــــــــدّر الله إن كان قد حطّ في الأحشاء ابنهونال منّا
كلانا… ما تمنيـــــــــــاه وحينـــــــــما وهنت منّا مفاصلناولفّ ساقي بعد الأنس ساقــــــــــاه أبقيت في زنده
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้