الحكاية الثالثة عاشقة المردان ثم تقدمت الجارية الثالثة وقبلت الارض وقالت : أما أنا فكنت إمرأة مستورة غنية كثيرة الدراهم
وكنت أعشق خلق الله تعالى في المردان وكنت انفق عليهم النفقات الكثيرة وأكسوهم الكساوي الجميلة , فَدَخَلتْ عليَّ جارتي بعض الايام
فوجدتني حزينة من اجل كل ماجرى بيني وبين من أحبه وقد غضب عليَّ فسألتني عن حالي فعرفتها بحديثي فقالت : تستاهلي أكثر من ذلك لأنك
تركت الرجال الفحول الأقوياء العارفين بأبواب العشق وأمور الجماع وملتِ إلى أوغاد الصبيان ممن لا يعرف أمور العشق ولايدري كيف
ينيك ولا يوصل ولا يهجر , قالت : فدخل كلامها في أذني وقلت لها : ياجارتي , انت تعلمين أني إمرأة لا صبر لي على الجماع فماذا
تشيرين عليَّ به ؟. فقالت : اذا كان الغد فتعالي لعندي لأعرفك من ذلك ما لا تعرفينه , فدخل عليَّ من ذلك مسرة عظيمة , فلما كان
لبست أفخر ثيابي و تبخرت و تعطرت و مضيت اليها , وكان لها أخ ظريف من أحسن الشباب , وكان له زمان يطلبني فلا أطاوعه ولم أكن
مكنت نفسي رجلا , فلما دخلت وثبت اليَّ واستقبلتني استقبال وأكرمتني وأجلستني في صدر البيت واذا بأخيها قد دخل فلما رأني بادر اليَّ
وقبل يدي ورجلي وقال : والله هذا يوم مبارك ويوم سعيد ونهضت أخته وقدمت المائدة و وضعت الوان الطعام , فأكلنا وغسلنا
ايدينا , وقدمت صينية فيها قنينة مُلِئت شرابا وأقداح , فَمَلأَت وجعلت تسقينا ونحن نشرب وهو في خلال ذلك يتناول مني بوسة بعد
البوسة ويضمني اليه , وزال الحياء من بيننا ودبب الخمرة في رؤوسنا فطلبت نفسي النيك وهو أكثر مني , فأدخل يده تحت ثيابي وجعل يجس
سائر بدني ويدق على سرتي وأعكاني
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้