نيك الاطفال

جاء عموا احمد كاعادته الى بيتنا صباحا

دخل بيتنا سلم على ماما وجوز ماما وقبلنى وحملنى

وهمس فى اذنى ايه رايك تيجى افسحك معى فى العزبه افر جك على الفلااحين وهاتشوفنى الشجر والحيوانات ونرجع اخر النهار

ونظر الى امى وقال لها هاخد سوسو معى العزبه ضحكت امى وقالت بس دى شقيه واخاف عليها

رد عموا وقال لا هاتكون معى لحد مارجعها اخر اليوم

ونا كنت فرحانه اوى لانى هاتفسح

اخدنى عموا من ايدى وركبنا سيارته

وانا انظر من شباك الساره على الحقول والاشجار

وعموا ينظر لى ويبتسم

وكان كل شوى يضع يده على شعرى الاسود النعم

ويضع يده على جسمى

كان عمرى 8 سنوات وكان جسمى تخين وبزازى بارزين من تحت فستانى

وعموا كل شوى يحط ايده على بزى ويقرصنى ونا اقول اى يضحك

وعند اخر الطريق قبل دخول العزبه وقف عموا ونظر لى وقال تعالى ياسوسو هنا على رجلى

نطيت وطلعت على رجله

وهو حط ايده على رقبتى من ورا واق سيارته ونا على رجله

وبدا شىء يرفعنى من تحت

عند طيزىاونا كل ماقف يقول اقعدى ونا اقعد

فجاه بدا يحضنى من ظهرى ونا بدات اضغط على طيزى

وقف عموا السياره وقال تعالى معى

خرجنا من السياره

دخلنا مكان مظلم لربط الحيونات عموا قالى وطى ياسو سو قلت له ليه قالا وطى بس قلت اوك وطيت ادام عموا مد يده وخلعنى بنطلونى وكلوتى ووضع صباعه جوة طيزى قلت له ايه ده قال ماتخافيش قلت له انا خايفه قالى لاء انتى مع عموا حبيبك وطلع زبره من بنطلونه ووضع جزء منه على باب طيزى طيزى وجعتنى قال اسمعى كلام عموا اتركى نفسك وهدىاعصابك ده انا حبيبك ياسوسو وبدا يفرك بزازى ونا اشعر احساس جميل ولاحظ عموا انى مبسوطه قال تعالى نروح العزبه احسن ونكمل هناك

قلت له حاضر وبعد ماوصلنا العزبه نادى عموا للحارس وطلب منه يجهز لنا حصان نركب عليه انا وعموا وفرحت اوى وقلت هانركب حصان قال ايوه ركب عمو الحصان وحملنى الحارس وركبنى امام عموا ومسكنى عموا بايديه من ضهرى وضرب الحصان وجرى الحصان سريع ونا خايفه وعموا ياخدنى جوه حضنه وبد وقت وقف عموا الحصان بعد ماوصلنا لشجر كثيف لا يرانا خلااله احد وقال لى سوسو حببتى بتحبى عموا احمد قلت له اوى قال طيب اقفى على الحصان قلت ممكن اقع قال لا انا ماسكك وقفت خلعنى عموا بنطلونى وكلوتى وقالى وطى ادام كده قلت ليه

قالى بسرعه ياحببتى حد يشوفنا قلت اوك وطيت ودخل عموا زبره جوا طيزى ونا امامه على حصانه الابيض وبدات طيزى تحرقنى اخدت اصرخ كتم فمى وقال لاء دلوئتى تنبسطى براحه براحه وبدا زبر عموا يدخل شوى شوى وعموا يضمنى عليه لحد مادخل كله جوه طيزى