كيف اغويت ولدى

قبل اي شي احب ان اعرفكم بنفسي انا امراة تزوجت وهي لديها17عام برجل لدية 45عاما انجبت منة ولدى محمد لدية الان 12عاموتوفي زوجي بعد ولادت ابني بعامين واصبحت انا امة وابيةوكنت انا التي تحمي محمدوهو صغيروكنت استحمي معة وكنت نسيت شيء اسمة الجنس من اجل ابني وتبدا الحكاية بيوم كنت استحمى انا ومحمد فدعكت لة ظهرة وجاء الدور علية حسب التعود وعندما كان يدعك ظهري احسست بشيء ساخن كبير خلفي في طيزى مرةوفي وركي الاخري فالتفت لاري بلة ولدى محمد التي اصبحت زبرا صغيرا جميلاابيض فية القليل من الشعروهو ينظر الي صدري ولكن محمد انهي الموضوع بخروجة من الحمام مسرعا ولكن الموضوع لم ينتهي ففتكرت الشيء الغاءب عني مند سنين

وهو الجنس وانا لدي 30 عاما اى في نضجي وفي يوم مرض محمد ابني بالسخونة الشديدة التي اقعتدة في السرير وكنت ادعك لة جسمة بالزيت وكان لايحس بي فكان يخرف ويقول اريد ان انيك فعرفت انة مثلي تماما ولم احس الا بيدى ترفع بزبرة من تحت البنطال وادعك فية ليقف ويفرغ النقط السخنة الخفيفة وشفي ابني محمد وكنت اتلصق بابني محمد الا انة كان لايفهم الي ان جاء اليوم التي قررت فية الوقوع معة وكان في رحلة فانتظرتة وخاعت كل ملابسي ولبست روب صغير وعملت انى ناءمة ورفعت الروب فوق طيزى ثم دخل ولدي محمد ليرى امه في وضع استعداد للنيج فقرب مني وتردد قليلا الي ان عدل موضع رجلي وخلع قميصة وعندها فوجيء بي احضنة واقبلة وبعد تردد وخوف استجاب معي وخلعت لة البنطال ليبقي امامي بالثلب ثصم خلعت الروب فكان همجي لايدؤري مايفعل فعلمتة وكان زكيا جدا فاعطيتة بزى وقلت لة ارضع من صدر امك فجلس يمص ويدغدغ حامت بزى بسنانة وضغط علية بيدة الى ان احسيت ان بزى سوف ينفجر ثم نزل الى كسي ليلحس ما بداخلة ويشد جلدتة اليمني ثم اليسرى الي ان بلغت

الزروة وخرج مني مامليء فم ولدى محمد فقرف محمد واراد عدم الكمالة الا انني قاومتة بنومة علي السرير وخلعت لة الثلب وجلست امص لة زبرة بلهفة وتشوق وهو يتاوة من المتعة ثم قام ولدي للمكافحة وتد خيل زبرة في طيز امة وفعل مجهود شاق ثم نام زبرة فور طلوعة من طيزى فقربت منة كسي وقعد المسة بية الي ان وقف مرة اخري وادخلة محمد من كسي لاحس بمتعة لم احسها من قبل ثم خدم ولدى تلك الليلة الجميلة بضرب عشرة علي صدر امة وجلس مريضا ما يقرب من شهر لا نة لا يستطيع تلبية ما تحتاجة امة وطلب مني العودة لممارسة الجنس ولكنر رفضت وكلي احتياج خوفا علي حياة ولدي.