طيزى حلوة

اسمى عيشه وجسمى فاير يعنى سيكسى خالص و احلى ما فيا طيزى و كثير كنت ابص فى المرايا وانا قالعه واتفرج عليها ولانى فنانه بطبعى كنت احب ارسم جسمى عريان و اتلذذ برسم تفاصيل طيزى بدقه من شده اعجابى بيها و رغم ان بزازى حلوه وكعوب زى ما مدرس العربى وصفهم وهو يشرح معنى كلمه كعوب وهى الأستداره والبروز الجميل وده كان بمناسبه انى نسيت مره رسم لجسمى وانا عريانه ملط فى كراس الأملاء و طبعا عرف انها صورتى واستنى بعد المدرسه والبنات كلها مشيت وكنا وحدنا فى الفصل وواجهنى بالرسم وكنت خايفه ليفضحنى لكن طلع نمره وخلبوص كبير وعلق زى ماقلت على ابزازى بالكاعب وشرح لى معناها وكان معجب قوى بطيزى وقال عليها كلمه لا اتذكرها الأن لأنها مثل كلمه كاعب لغه فصحى وكنت وقتها تايها و سايحه فى عالم تانى لما حسس على دبرى ذى ما كان بيقول على طيزى دايما بعد كده "دبرك يثير الشهوه الجنسيه" ولولا خوفه حد يطب علينا كان قلعنى و لمس الفلقتين على الطبيعه زى ما تمنى ساعتها وقال لكن ايده على الجيبه من بره كانت حلوه وهى بتتحرك على مؤخرتى فى دواير بلمسات خفيفه تستطلع كل التكويرات و المنحنيات و تحاول التوغل الى الأعماق للوصول ال فتحه طيزى ولكن قماش الجيبه المشدود بقوه من ضغط بروز طيزى الغير عادى الى الخارج كان يصد اصابعه و يمنعها من الولوج فى شق طيزى وكنت اتمنى ان يخرم صباعه الجيبه و ينفذ الى فتحه طيزى لكى يزيد استمتاعى

و تلذذى بلمساته الجريئه بس ياخساره لم يدم هذا الا لدقائق قليله لاننا سمعنا صوت وقع اقدام يقترب من الفصل ولما وصل الفراش كان الأستاذ بعد عنى ويتظاهر بشرح درس على السبوره وكنت ما ازال احس بأثار حركات صوابعه تلهب بشره طيزى واود ان نقضى بقيه اليوم كله وهو ماسك طيزى ولم افق من احلامى الا عندما قال بلهجه جاده حيث كان الفراش واقفا يراقب الموقف " مش خلاص فهمتى يلا بقى روحى يابنتى" و نظر اليا نظره فهمت معناها و استدرت خارجه من الفصل والفراش يتظاهر بتنظيم الكراسى وانا ارقبه بطرف عينى ونظراته تخترق طيزى مثله مثل كل من رأها فهى ملفته بدرجه غير عاديه ولاحظت ايضا عندما اجتزت الطرقه الطويله و انحدرت يمينا فى طريقى الى الباب الخارجى من المدرسه لاحظت الأستاذ وعيناه لا تفارق طيزى و سرت فى كل حنايا مؤخرتى رعشه خفيفه تزغزغ كل مشاعرى وتهيجنى وانحدرت قطرات من سائل لزج ساخن كان قد غادر كسى منذ لحظات ذلك الحلم الجميل و لكنه تعلق بأهداب ثنايا ما حول البظر المنتفخه من فرط اللذه ، انحدرت تلك القطرات مع حركه جسمى و اهتزازات فلقتى طيزى اللتان بت احس بهما اكثر من قبل،

انحدرت على لباسى و بللته فالتصق الجزء المبلول على البظر مما اثارنى اكثر واكثر واشعل نيران الشهوه فى كل جسدى حتى ان انفاسى بت اسم