اغتصاب

Signemia | 1338 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

يوم اغتصاب طيزي

إنها المرة الثانية فقط التي نمارس فيها الجنس في الهواء الطلق، لقد كانت رغبتنا نحن الاثنين.. جمال الغابة و زقيق العصافير و رائحة الزيزفون.. كلها أشياء ترفع من نشوة النيك ، ثم إنها مناسبة للتغيير و الخروج عن روتينية الغرف و الفراش.. كنت و سعيد في سعادة تامة تبادنا اللمسات الخفيفة و نحن في سيارته.. و بمجرد الوصول للغابة أوقف سيارته بالقرب من شجرة كبيرة وارفة الظلال.. أخرج زبه و أنحنيت أمص فيه بشراسة.. كان الجو هادئ.. وخرير الأشجار ضعيفا.. يوحي بسكون رائع .. كنا نشعر بالأمان .. نزعت سروالي كاملا بينما سعيد اكتفى بإنزاله إلى مستوى ركبتيه ، كانت هذه المرة الثانية التي ألتقيه فيها لم أكن أعرف لقبه الحقيقي ولا محل سكناه ، كنا فد تعارفنا في إحدى قاعات السينما .. مارسنا الجنس في بيت أحد أصدقاءه ، ونعاوده اليوم في غابة الزيزفون بضواحي مدينتنا..

لم نشعر و نحن في نشوتنا إلا و قد أحاط بالسيارة أربعة شبان طوال عراض يرتعش الجسم من النظر إليهم ، أنزلني أحدهم من السيارة و هو يشدني من شعر رأسي:

- انزل يا ولد القحبة تريد الزب ، اليوم تشبع زب..

اخدني منه صاحبه وهو يضع يده على طيزي..

- طيز جميل .. كأنه طيز امرأة عاهرة..

أراد الثالث أن يجدب سعيد لخارج السيارة ، لكنه أدار المحرك بسرعة ، دفعت السيارة الرابع الذي كان أمامها وهو يبتعد خوفا من أن تدوسه..و فر هاربا ..

- سعيد .. سعيد .. أنجدة ..

- أسكت يا بو طيز لا أحد يسمعك هنا.. سعيدك هرب خاف على طيزه ، و تركك لنا نشبعك نيك يا زامل..

- أرجوكم لا تفعلو بي مكروه

- لاتخف إفتح طيزك وتذهب بسلام

- نحن لانريد سوى طيزك

- إنحني لأراى كيف ثقبتك..

و دفع أحدهم ظهري لأنحني ، و ضعت يدي على ركبتي و انحنيت راكعا و قد فتحت رجلاي..

جاء من بدى لي أكبرهم ، تلمس ردفي

- إنه رطب و ثخين .. طيز جميل عندك.. ما اسمك؟

- زهير

- انحني جيدا يا زهير ثقبتك غارقة في لحم طيزك

- إنه زهرة القحبة

انحنيت أكثر حتى وضعت يدي على الأرض و ثنيت ركبتي ليخرج طيزي جيدا.. فتح بين شقتي و أخذ يلعب بباب ثقبتي ، كان اثنان آخران و رائي جميعهم يتلمس إليتي و أفخاذي أما الرابع فقد جاء أمامي و أنزل سرواله ، فخرج زب كالعصا واقف في طول بين 18سم و 20 سم .

- أعجبك يا قحبة

قربه من فمي فأدخلته أمصه و هو يترنح بين إيلاجه و إخراجه

- ارضع يا زامل.. ارضع الزب.. تحب رضاعته خذ.. خذ..

ورائي كان أحد هم قد وضع بصاقا و أخد يدفع في أ

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้