السكرتيره

Signemia | 1178 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

كنت أعمل في احدى الشركات الاستثمارية في وسط البلد منذ عدة سنوات. كنت أعمل مع مدير لذيذ كنت قد استظرفته

وأقمت معه علاقة. كنا نروح سوياً الي بيته بعد العمل لنمارس كل أنواع الجنس المجنون والمحموم. وحتى في أثناء فترات العمل، كان كثيراً ما يستدعيني الى مكتبه ويجعلني أغلق الباب خلفي بالمفتاح.... ثم كان يقوم بتقبيل شفتي وهو يدعك ويفرك في بزازي... وكان هذا يهيجني الى درجة تجعلني لا أستطيع أن اكتم تأوهات اللذة والنشوة التي كثيراً ما كنت أصل اليها في خلال دقائق معدودة نتيجة للموقف والمخاطرة التي كنا نعيشها. وفي أحد الأيام، استدعاني مديري كالعادة وطلب مني أن أغلق الباب خلفي بالمفتاح... وكعادته أيضاً بدء في تقبيلي واللعب في بزازي... ولكن وعلى غير العادة وجدته يفتح سوستة بنطلونه وإخراج زبه الذى كان منتصباً وأحمر من شدة هياجه.... وكانت هذه هي أول مرة يفعل ذلك... ثم وبدون مقدمات وجدته يدفعني الي مكتبه ويجعلني اميل علي المكتب بحيث أصبحت طيزي أمامه... ثم رفع الفستان من الخلف وكنت لا أرتدي كومبيليزون حيث كان الوقت صيفي... وركع مديري خلفي وحرك لباسي بأصابعه الى جنب فظهر أمامه كسي المتوهج من شدة الهياج الذى كنت فيه...

فكان عسلي (كما كان يحب أن يسميه) يسيل بدون حساب حتي جرى على أوراكي حتى نزل الى قدماى.... بدء يداعب شفتي كسي بأصابعه وأنا أتأوه من شدة الهياج.... كنت أدفع بمؤخرتي ناحيته راجية منه أن يبعبصني بأصبعه في كسي... وهو يحركه على كسي من الخارج وهو متلذذ بالعذاب الذي كنت فيه.... وفجأة ازال أصابعه ولم أعد أحس بأي شئ على كسي وبدء في انزال لباسي من على خلعه مني تماماً.... ثم أحسست بأنفاس ملتهبة تحرق كسي من الخارج وعرفت ما ينوي أن يفعله وتأهبت له.... ولكنه فجأني مرة أخرى بأنه بدء يلحس طيزي ويحسس عليها ثم أتجه بلسانه الذي كان يتحرك مثل الأفعي على مؤخرتي الي خرم طيزي وبكل قوة أوتيت له بدء يدفع به الى داخل طيزي وينيكني في طيزي بلسانه.... ثم بدأت أصابعه تحسس على كسي من الخارج مرة أخرى وهو لايزال ينيكني في طيزي بلسانه. أصابعه أخذت تداعب بزري الذي كان منتفخاً لدرجة أنني صرخت من شدة حساسية بزري ولكنه لم يأبه وفجأة وضع ثلاثة أصابع داخل كسي وبدء ينيكني بهم.... كنت أنا أتلوى من من شدة الهياج، فهو كان ينيكني في كسي بأصابعه وفي طيزي بلسانه.... لا أعلم كم مرة وصلت الى قمة النشوى (جبتهم بالبلدي) ولكنه ظل على ماهو فيه كأنه أصبح انسان آلي مبرمج علي عمله ولا أحد يستطيع أن ينهيه عنه... وبعد مرور عدة دقائق على هذا المنوال... كنت قد قاربت فيهم

فقدان الوعي من شدة النشوى.... أستقام مديري خلفي وأحسست بزبره على كسي... وزاد هذا من هياجي.... وصرت أتوسل اليه أن يضعه في ك

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้