شيماء وبن اختها

Signemia | 1635 | 6 min. | หมวดหมู่

Story Photo

شيماء وابن اختها

أنا وسيم سأقص عليكم قصة حدثت معي وأنا في السادسة عشرة من عمريأي قبل خمس سنوات كنت يومها لم أ تم دراستي الثانوية طيلة سنوات المرحلة الثانوية وأنا أدرس بالمدرسة الانجليزية ببيروت وكنت متفوقا في دراستي وأتحدث الانجليزية والفرنسية بطلاقة عدت من النادي ذات يوم واذ بوالدتي ووالدي يأمرانني أن أذهب مع السائق لبيت جدي والد أمي في الضيعة بالجنوب وأصطحب خالتي شيماء مع أغراضها حيث قبلت بالجامعة ببيروت واتفق والدي وجدي على أن تسكن عندنا طيلة أشهر الدراسة بالجامعة على أن تعود اليهم كل صيف أخذت حماما سريعا

وخرجت مع السائق وصلنا الضيعة وكان عندهم علم بمقدمي اليهم ووجدت خالتي جاهزة مع شنطة ملابسها مضى أربع سنوات ولم أرخالتي فيها لذهابي في رحلات الى انجلترا كل صيف فلم يتسنى لي أنأذهب للضيعة ذهلت من جمال خالتي شيماء فهي أكبر مني بثلاثسنوات أي عمرها 19 سنة تمتلك جسما رشيقا خطف لب عقلي طولها152 سم ووزنها 55 كيلو صدرها بارز جسمها رشيسق جدا طيزهاملفوفة طيلة الطريق لبيتنا وأنا سارح في أحلامي مع خالتي المهم وصلنا واقترحت على والدتي أن تكون غرفتها بجانب غرفتي حتى يتسنىلها أن تسألني اذا احتاجت لأي سؤال عن اللغة الانجليزية أوالفرنسية وأيدتني خالتي وقالت جبتها والله يا وسيم فأنا ضعيفة جدا بالانجلزي وأحتاج الى دروس كثيرة قلت لها عشان خاطر عين ماما تكرم مرج عيون خالت

و دخلت الخادمة شنطة ملابس خالتي شيماء الغرفةالتي بجانب غرفتي سهر الوالدان مع خالتي وهم يتبادلون الحديث معها عن جدي وجدتي والضيعة حتى الساعة التاسعة تثاءب والدي وقالأنا مش قادر على السهر فأنا لم أنم بعد الظهر وأنا أنتظرك شيماءواستأذن منها ليذهب لغرفته للنوم وذهبت معه ماما بقيت شيماءبمفردها ذهبت لغرفتها وغيرت ملابسها ولبست ملابس النوم قميص نوم طويل بأكمام واسعة ورقبة ولونه أزرق سادة جاءت لغرفتي ونقرتالباب فأذنت للطارق بالدخول قمت مرحبا بخالتي حينما دخلت من الباب وأنا أقول أهلا وسهلا بالفلاحة خالتي شيماء قالت أنا مشفلاحة قلت لها وما هذا الجلباب الذي لابساه اليس جلباب فلاحين قالت احنا في الضيعة نلبس هذه الملابس قلت لها رجعيين قالت طيب بنات بيروت شو بيلبسوا قلت لها ملابس قصيرة ومحزقة بتجننعلى أجسادهن قالت والله وكبرت يا وسيم يا ابن أختي قلت لهاأتركي الرسميات

وناديتي وسيم حاف قالت طيب يا وسيم بيك قلت لهاولا بيك قالت على أمرك وهي تمد يدها وتقرصني من خدي قلت لهااتصالحيني وألا أزعبر بصراخي وأخلي اللي ما بيتفرج يجي يتفرجقالت شو بدك صلحة قت لها اتطيبي مكان القرصة واتبوسيني باستني قلت لها ونصيبي أنا وين قالت شو بدك ولا قلت لهابوسة قالت ولا عيب قلت لها شوو أصارخ وأناد

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้