احلا ماما

Signemia | 1224 | 2 min. | หมวดหมู่

Story Photo

كانت امى اجمل واحدة فى حياتى وكنت احبها لدرجة العشق واغير عليها من اى واحد يسلم عليها او يمسك ايدها واصرخ فيه ووقتها كان عندى 7 سنوات وكنت اسمع اصحاب ماما يقولوا لها عنى ده مش ابنك ده جوزك خافى على نفسك من غيرته .... ومرت الايام وهذه الكلمات مازالت ترن فى اعماقى واصبح عندى عشرة سنوات وسافر ابى لاوربا وعشت مع امى وحدنا وكنت انام معها فى سرير واحد لانى احبها واخاف عليها وكنت حاسس انى راجلها ....

وفى يوم عدت من مدرستى مبكرا ودخلت منزلنا بمفتاحى وكانت امى تستحم وباب الحمام مفتوح واقتربت بهدوء ورأيت جسد امى عبارة عن شمع ابيض ونهدين يعلوهما حلمات زهرواتين وجسد ممشوق لاتوجد به قطعة زيادة وكأن رسام اطلق لخياله العنان فرسم امى وكان فخذيها كالمرمر متناسقين مشدودين ورأيت عانة امى الجميلة واخذت اراقب حمام امى دون ان تشعر بى ورأيتها تغسل اجمل واصغر كس وفتحت رجلها واخذت تدعكه برفق وهالنى ما شاهدت رأيت امى تمارس العادة السرية مع نفسها وبواسطة فرشاة وقررت ان اظهر لها ولكن عندما تصل الى قمة نشوتها وما هى الا دقائق واخذت امى ترتعش ووقفت امامها والتفت ولم تعرف هل تكمل انزالها او تخفى نهديها او كسها وبسرعة اغلقت الباب

وطلبت منى ان ابتعد ولاول مرة منذ سفر والدى دخلت حجرتى اتخيل شكل امى وهى تمارس الجنس وتمنيت ان اراها اكثر ولاتفارق صورتها ذهنى وكعادتى نمت بجوارها واعطتنى ظهرها والتصقت بها وبدأ زبرى ينتفض من مكانه ولامس جسد امى وخفت ان تنهرنى ولكنها لم تلق لى بالا وابتعدت عنها ونمت ولكن احسست بأنفاسها وهى تحتضننى ونهديها يلتصقان بصدرى ولم اشعر بقوة انتفاضة زبرى حتى احسست انه دفعها بقوة واقتربت اكثرواخذت احك جسدى بها واحسست ان امى راغبة فى ممارسة الجنس معها رفعت عنها الغطاء وشلحت قميص نومها الشفاف

وكانت مفاجأة لى ان امى لم ترتدى لباس واخذت امسح قدميها بأفخاذى وزبرى اكبر من حجمه الطبيعى ورفعت قميص نومها الى اعلى من صدرها ولم اشعر الا واننى امسك نهديها برفق وادعكهما وقررت ان امص حلماتها ووضعت لسانى عليهما ارتشف اجمل طعم ذقته فى حياتى وشعرت بتأوه امى فقررت ان الحس جسدها كله ومررت بلسانى حتى وصلت الى كسها وشعرت بسائل يحف بشعر كسها ولحسته برفق وباعدت امى بين رجليها ولم تمانعنى ووضعت لسانى داخل كسها واخذت ادفعه بداخلها وفجأة امسكت امى برأسى ودفعته بين فخذيها وضمت رجلها على وجهى حتى كدت اختنق واحسست برعشتها وفرحت

فقد استطعت ان امتع امى ونظرت لى وطلبت منى ان انام على وجهى واخذت تلحس جسدى ثم باعدت بين فخذى ووضعت لساتها بين رجلى ولامست فتحة شرجى بلسانها واذداد تهيجى ثم اعتدلت فوضعت زبرى كله داخل فمها تمصه بقوة وتمر على رأسه بلسانها

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้