قصتي بدأت منذ ان كنت في السادسة عشر من عمري وذلك في بيتنا القديم حيث هو بيت العائلة وكان دائما يأتوننا اقاربنا لان البيت بيت عائلة
وكانت لي ابنة عمتي التي هي في سني تقريبا فانا وهي متقاربين جدا في كل شئ ونتفق على كل شئ وكنت لا اعرف من الجنس الا الكلام من بعض اصدقائي ولكن جربته عمليا وذلك مع بنت عمتي فكنا نلعب الاستغماية واتعمد انا استتر معها ممن يريدون ان يمسكوننا وفي ذات مرة اختكيت بها جدا من طيزها فحست بذلك ولكن لم تعر ذلك انتباها لا اعلم هل رضيت بذلك ام لا ترضا وكنا نلعب انا وهي وقريب لي وقريبة لها الا ان ابتدينا تذكر لعبة العروسة والعريس وما هي ومن ساعتها نلعب تللك اللعبة من وراء اهلنا
ولكن في ذات يوم كنت متحمس ان اجعل اللعب يغوص اكثر وبالفعل قعدت تلعب هي وقريبتها الثانية على الطاولة لعبة بنك الحظ وجلست انا وقريبي من تحت الطاولة بعد انا عريناهما من تحت ليظهر المعلوم كس ذات شعر ناعم نظرا لصغر سنها فكنت اقبله واشم رائحته وهما من فوق لا يباليان حتا يستمتعوا بذلك وظللت اقبل بطنها وكانت بيضائ كبياض اللبن وشعرها اشقر وكنت مبسوط جدا لانه كل شئ اصبح على المكشوف وظللت على ذلك ربع ساعة كاملة ون ان اتمادي انا وقريبي حتا لا يفتضح امرنا ولكني فعلا استمتعت لاني لم اجرب الجنس ولكن جربته ولو بشكل بسيط فانتهينا من ذلكك وذهبو كلهم على ان يعودوا الاسبوع القادم ولكن هذه المرة ظهر ايري الذي قال انه لم ينل حظه بعد منها فكنت على ذلك المرة القادمة بحيث ان اشبعه كما اشبعت فمي ولكني كنت خائف لانها قريبتي وحتا لا يفتضح امرنا وجاء اليوم الذي ياتون فيه وكنت لابس شورت قصير ففرحت هي ولكن بدلته باطول منه حتا يبان امام اقاربي اني لا ابالي بشئ الا ان قمنا كعادتنا لنلعب سويا وقمنا الى غرفتي وهي بعيدة عن الصالة وجلست ارحب بيها وما ان انتهينا حتا بدأت اقبلها وهي تتلقي قبلاتي في خجل شديد ولكن دون ممانعة منها فسررت لذلك لاول مرة اقبل فتاة في حياتي ومن ابنتة عمتي التي احبها حبا كثيرا فبدأت افعل مثل ما كان اصحابي يخبرونني ونزليت بيدي على صدرها لادعكهما
وانا لازلت اقبلها فساب جسمها لذلك فلم اكن لاخلعها ملابسها نظر لوجود الاقارب فاكتفيت بان انيمها على السيرير وانا فوقها واقبلها بنهم شيديد واقول ما هذة المتعة اين كانت غائبة عني ولكن وانا اقبلها تذكرت ايري وانه لم ينل حظه بعد فاجلستها وضع الكلب وقالت ماذا ستفعل قلت لها سترين ووجهت وجها ناحية الباب حتا ان حسن باي حركة تخبرني وكانت لابسة جلاباب طويل لبني فشلحته عنها من الوراء لاجد اطري طيز رأيتها في حياتي وناعمة كالحرير وانا يكاد قلبي يقف ان كل هذا لي بدون ممانعة منها فانزلت الشورت واذا بايري يقف على تحة طيزها كما ل
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้