بنت عمتي

Signemia | 1319 | 2 min. | หมวดหมู่

Story Photo

قصتي بدأت منذ ان كنت في السادسة عشر من عمري وذلك في بيتنا القديم حيث هو بيت العائلة وكان دائما يأتوننا اقاربنا لان البيت بيت عائلة

وكانت لي ابنة عمتي التي هي في سني تقريبا فانا وهي متقاربين جدا في كل شئ ونتفق على كل شئ وكنت لا اعرف من الجنس الا الكلام من بعض اصدقائي ولكن جربته عمليا وذلك مع بنت عمتي فكنا نلعب الاستغماية واتعمد انا استتر معها ممن يريدون ان يمسكوننا وفي ذات مرة اختكيت بها جدا من طيزها فحست بذلك ولكن لم تعر ذلك انتباها لا اعلم هل رضيت بذلك ام لا ترضا وكنا نلعب انا وهي وقريب لي وقريبة لها الا ان ابتدينا تذكر لعبة العروسة والعريس وما هي ومن ساعتها نلعب تللك اللعبة من وراء اهلنا

ولكن في ذات يوم كنت متحمس ان اجعل اللعب يغوص اكثر وبالفعل قعدت تلعب هي وقريبتها الثانية على الطاولة لعبة بنك الحظ وجلست انا وقريبي من تحت الطاولة بعد انا عريناهما من تحت ليظهر المعلوم كس ذات شعر ناعم نظرا لصغر سنها فكنت اقبله واشم رائحته وهما من فوق لا يباليان حتا يستمتعوا بذلك وظللت اقبل بطنها وكانت بيضائ كبياض اللبن وشعرها اشقر وكنت مبسوط جدا لانه كل شئ اصبح على المكشوف وظللت على ذلك ربع ساعة كاملة ون ان اتمادي انا وقريبي حتا لا يفتضح امرنا ولكني فعلا استمتعت لاني لم اجرب الجنس ولكن جربته ولو بشكل بسيط فانتهينا من ذلكك وذهبو كلهم على ان يعودوا الاسبوع القادم ولكن هذه المرة ظهر ايري الذي قال انه لم ينل حظه بعد منها فكنت على ذلك المرة القادمة بحيث ان اشبعه كما اشبعت فمي ولكني كنت خائف لانها قريبتي وحتا لا يفتضح امرنا وجاء اليوم الذي ياتون فيه وكنت لابس شورت قصير ففرحت هي ولكن بدلته باطول منه حتا يبان امام اقاربي اني لا ابالي بشئ الا ان قمنا كعادتنا لنلعب سويا وقمنا الى غرفتي وهي بعيدة عن الصالة وجلست ارحب بيها وما ان انتهينا حتا بدأت اقبلها وهي تتلقي قبلاتي في خجل شديد ولكن دون ممانعة منها فسررت لذلك لاول مرة اقبل فتاة في حياتي ومن ابنتة عمتي التي احبها حبا كثيرا فبدأت افعل مثل ما كان اصحابي يخبرونني ونزليت بيدي على صدرها لادعكهما

وانا لازلت اقبلها فساب جسمها لذلك فلم اكن لاخلعها ملابسها نظر لوجود الاقارب فاكتفيت بان انيمها على السيرير وانا فوقها واقبلها بنهم شيديد واقول ما هذة المتعة اين كانت غائبة عني ولكن وانا اقبلها تذكرت ايري وانه لم ينل حظه بعد فاجلستها وضع الكلب وقالت ماذا ستفعل قلت لها سترين ووجهت وجها ناحية الباب حتا ان حسن باي حركة تخبرني وكانت لابسة جلاباب طويل لبني فشلحته عنها من الوراء لاجد اطري طيز رأيتها في حياتي وناعمة كالحرير وانا يكاد قلبي يقف ان كل هذا لي بدون ممانعة منها فانزلت الشورت واذا بايري يقف على تحة طيزها كما ل

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้